الصفحه ٥٢ : ؛ لأنّ المعنى : ما شكر ممّن أكرمته إلّا زيد ، وما
مررت ممّن أعرفهم إلّا بعمرو ، فلا أثر للنفي في (أكرمت
الصفحه ٩١ : الضّائع إشعار بالبدليّة ؛ لأنه إنّما قال
: (إلّا) في معنى (غير) التي يراد بها البدل ، وقد بيّن هو مراد
الصفحه ٩٢ : عليّ أنّه قال في : ما مررت
بأحد إلّا قائما إلّا أخاك : إنّ (قائما) لا يجوز كونه صفة لـ (أحد) ؛ لأنّ
الصفحه ١٠١ : على استعمالها حرفا ؛ لأنّه أكثر من استعمالها فعلا ، ولو أنّ من قال
: حاش الشيطان دعته حاجة إلى
الصفحه ١٠٣ : (٦) ، والوجه فيه أن تجعل (ما) زائدة ، و (عدا ، وخلا) حرفي
جرّ ، وفيه شذوذ ؛ لأنّ
الصفحه ١٢٥ :
؛ لأنّها قد تنفكّ عن الإضافة لفظا (٤) ، ثم قال : فإن قيل : فما موضع (سوى) من الإعراب ، بعد
الموصول؟ قلت
الصفحه ١٤٤ : : (نقدا) (٤).
قال الصفار ـ شارح
كتاب سيبويه ـ : وهو تفسير معنى ؛ لأنّ المعنى على التعجيل والمناجزة
الصفحه ١٤٩ : : بيّنت له الحساب بابا فبابا ،
وادخلوا أول فأول ، لكان وجها حسنا عاريا عن التكلف ؛ لأن المعنى : بيّنت له
الصفحه ١٥٥ : (٥).
وعلى هذين
التقديرين لا حاجة إلى الاعتذار عن التعريف ؛ لأنّ الكلمات المذكورة ليست أحوالا ،
وإنّما
الصفحه ١٧٢ :
يشاركه فيه معرفة).
______________________________________________________
الرفع ؛ لأنّ ما ذكرته في
الصفحه ١٧٤ : . ـ
__________________
(١) هذا من أمثلة أبي
علي في التذكرة ، قال : لا يجوز كون (قائم) صفة لأحد ؛ لأنّ (إلا) لا تعترض بين
الصفة
الصفحه ١٩٢ : من حقّه أن يذكره
مقرونا بتلك الأمور من جهة أنّ المنع فيها يرجع إلى العامل نفسه ؛ لأنّ المصنف
أراد أن
الصفحه ٢٣١ : الضمير أقيس من إفراد الواو ؛ لأنّ إفراد الضمير قد وجد في الحال وشبهيها
وهما الخبر والنعت.
وإفراد الواو
الصفحه ٢٣٧ :
عنها ولو
أنّي تضايق مقدمي (٧)
ثم قال :
وكثّرت شواهد (لم) ؛ لأنّ ابن خروف قال : فإن كانت ماضية
الصفحه ٢٥٧ : ، لأنه ميّز
نسبة.
وتمامه بنون شبه
الجمع نحو : (وَواعَدْنا مُوسى
ثَلاثِينَ لَيْلَةً)(١١).
قال المصنف