الصفحه ٢٥٠ : معنى (من) قال : إنّ التمييز المنقول ليس فيه معناها. وفي
قوله : غير تابع قال : لا يحتاج إليه ؛ لأنّ
الصفحه ٢٥١ : : «المستقر»
يخرج به نحو : (مبصرة) من قولك : «عين مبصرة» ؛ لأنّه يرفع الإبهام عن ذات وليس
بتمييز ؛ لأنّ
الصفحه ٣٢٣ : لفظا فقد
اختلفتا معنى ؛ لأنّ مدلول تاء (واحدة) تأنيث ، ومدلول تاء (عشرة) تذكير [٣ / ٦٨]
فلم يكن
الصفحه ٣٧٨ : في حالتيها
أشدّ إبهاما من أسماء العدد (١) ؛ لأنّ أسماء العدد تدلّ على العدد دلالة تنصيص ، ولا
تدلّ
الصفحه ٤٨٩ : : حبّذا زيد ، فـ (حبّذا) بمجموعيه فعل ، فاعله زيد (١).
وهذا قول في
غاية من الضّعف ؛ لأنّه مؤسس على دعوى
الصفحه ٤٥ : لأنّ مراد المصنّف أن يصحّ معه تفريغ
ما قبل (إلّا) لما بعدها ، فإن صحّ جاءت (٢) اللغة التميمية وإلّا فلا
الصفحه ٤٨ : إِلَّا اللهُ)(٢) استثناء منقطع جاء على لغة تميم ؛ لأنّ الله تعالى وإن
صحّ الإخبار عنه بأنّه في السّموات
الصفحه ٧٨ : جواز الأكثر وأمّا من لم يجزه ففي ذلك وجهان : أحدهما : بطلان
الاستثناء جميعه ؛ لأنّ الأول بطل كونه أكثر
الصفحه ٨٢ : عبد الرحمن بن كعب بن مالك
، ويبدو أنه الأصح ؛ لأنه في ديوانه (ص ٢٨٩).
الشاهد : في وصف (من) بـ (غير
الصفحه ١١٥ :
أتوني إلّا أن يكون زيد. قال سيبويه ـ بعد أن مثل بذلك ـ : فالرفع جيّد بالغ وهو
كثير في كلام العرب ؛ لأنّ
الصفحه ١٤٢ : ؛ لأنّه خبر في المعنى
، والخبر لا حجر فيه بل يرد مشتقّا وجامدا ، ومنتقلا ولازما فكان الحال كذلك ،
وكثيرا
الصفحه ٢٤٤ : يكون الفصل بها إلّا بين الأجزاء المنفصلة بذاتها ، بخلاف المضاف
والمضاف إليه ؛ لأنّ الثاني كالتنوين منه
الصفحه ٢٥٨ : إلى إعادتها.
واستثنى المصنف
من الأمثلة المتقدمة «أبرحت جارا» (٣).
قال الشيخ :
لأنّ (جارا) منصوب
الصفحه ٢٦٢ : ،
وأكثر مالا» في فصل مميّز المفرد على (٢) قاعدته في ذلك ، وإنّما هو من قبيل مميّز الجملة ؛ لأنه
ميّز نسبة
الصفحه ٢٦٧ : : فاعل المعنى ليس بجيّد ؛ لأنّ من أمثلته أفعل التفضيل و (مالا) في «أكثر
مالا» ليس فاعلا معنى ؛ إذ لا