الصفحه ١٩١ :
المسألة ممنوعة من جهة تقديم الضمير على مفسّره نظر ؛ لأنّه وإن تقدّم عليه لفظا
فهو مؤخر رتبة ؛ لأنّ (مكسورا
الصفحه ٢٤٣ : مثلها ، وعلى هذا يكون (خلقه) في محل جرّ ؛ لأنّ مفسّرها مجرور ،
وكذلك «يكوي غيره وهو راتع» لأنّ مفسرها
الصفحه ٣١٤ : : معاملة شخوص معاملة
المؤنث ؛ لأنه أراد بالشخص المرأة ، فجعل لها عدد المؤنث.
(٢) أي تأويل المؤنث
بالمذكر
الصفحه ٤٠٠ : ، فلا يدخل (من) على التمييز حينئذ ؛ لأنّ الحرف الداخل على (كم) جعل
عوضا من (من) فلا يجمع بينهما
الصفحه ٤٩٨ : (من) عليهما [٣ /
١١١] ، يرجّح أن ينتصبا على التمييز ؛ لأنّ الحال لا تدخل عليها (من) وهذه إشارة
من
الصفحه ٤٩٩ :
ـ وحتّى رأى منّي أدانيك رقّة
عليك ، ولو
لا أنت ما لان جانبي
الصفحه ٣ : ء وإن وافق تبويب الأكثرين (١) لأنه أجراه على ما قبله من : باب المفعول معه ، فكما
بوّب لما بعد (واو مع
الصفحه ٧ : ) كقوله تعالى : (لَوْ كانَ فِيهِما آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ
لَفَسَدَتا)(٤) ؛ لأن السابق إلى ذهن السامع ـ على
الصفحه ٦٦ : ؛ لأنّ تأخّر المستثنى عن المستثنى منه هو الأصل
، فلا يعدل عنه إلّا بدليل ، فمن ذلك قوله تعالى : (قُمِ
الصفحه ٧٢ : الشيخ من
هذا الضرب (وإلّا رمله) من البيت المتقدم قال : لأنّ قوله (وإلّا رمله) لا يغني عن
قوله : (عمله
الصفحه ١٤٨ : واللام ، ويكون
معرفة بالإضافة ، فالأسماء أبعد.
ولذلك كان
الذّراع رفعا ؛ لأنّه لا يجوز أن تجعله معرفة
الصفحه ١٥١ : زائد وهو أنه يلزم منه تقدير (من) في موضع (إلى)
ودخول (إلى) في موضع (من) ؛ لأنّ مبدأ غاية كلام المتكلم
الصفحه ١٥٢ : : «كلمته إلى فيّ فاه» فلا تجيزه قاعدة سيبويه (٢) ؛ لأنّ (إلى فيّ) للتبيين كما هي في (سقيا لك) على ما
تقدّم
الصفحه ١٨٨ : مِلَّةَ إِبْراهِيمَ
حَنِيفاً)(٥) وإنما حسن جعل الذي أضيف إليه جزؤه أو كجزئه صاحب حال ؛
لأنه قد يستغنى به
الصفحه ٢٣٠ : فيها الضمير ؛ لأنه قد علم أنّ الواو لا تغني
عنه فيها ، لكن ليس في عبارة المصنف ما يشعر بذلك فإنه قال