الصفحه ٤٨١ : شكّ أنّ الفعل إذا كان صحيح العين واللام ، فأمره
واضح ، يقال : حسن الوجه وجهك ، ويجوز تسكين العين ، كما
الصفحه ٤٩٣ : ) محوّل عنه ، ولمّا حوّلت إلى (فعل) صارت
لازمة ؛ لأنها لحقت بأفعال الغرائز.
ذكر ذلك ابن
عصفور ، ثمّ قال
الصفحه ٤٩٤ : الرجل موضع (ذا) لما فهم منه ما أرادوه من التقريب (١). قال : وإذا أرادوا معنى الذم أدخلوا عليها (لا
الصفحه ٤٣ : بشيء ، إلا شيئا لا يعبأ به. ومثال الثّالث (٤) : لا إله إلّا الله ، رفعت البدل من (أحد) لأنه في موضع
الصفحه ٣٥١ : العشر : خلت ، بقيت ؛ لأنّ مميزه ليلة مقدرة ، ولو ذكرت لكان الفعل بعدها هكذا
، فجيء به مع تقديرها ، على
الصفحه ٤٩٥ : ، فالعمّ مجرور ألا ترى أنّك تقول للمؤنث
: حبّذا ، ولا تقول : حبذه ؛ لأنه صار مع (حبّ) على ما ذكرت لك ، وصار
الصفحه ١٦٣ : : مفاجئا ـ لم
أقصد قصده لأنه في فلاة مجهولة. والشاهد : نصب «التقاطا» على المصدر الواقع موقع
الحال
الصفحه ١٦٤ : المصنف :
وليس بصحيح ؛ لأنّه إن كان الدليل على الفعل المضمر لفظ المصدر المنصوب فينبغي أن
يجيزوا ذلك في كلّ
الصفحه ٣٠٧ : ، فالأول نحو : (ثَلاثَةَ قُرُوءٍ)(٢) ، والثاني نحو : «ثلاثة شسوع».
فأوثر (قُرُوءٍ) على (أقراء) ؛ لأنّ
الصفحه ٤٦٩ : ذكر الروابط في باب المبتدأ ثم إنّ قوله : لأنّ الفاعل هو المبتدأ في
المعنى.
يقتضي أن
اللّام للعهد
الصفحه ٧٣ : الشيخ : ولا يتعين هنا الإضراب ، بل يجوز أن يكون إبدالا
صحيحا لا على جهة الغلط ولا على جهة الإضراب ؛ لأنّ
الصفحه ١٠٧ : ) و (خلا) و (ليس) و (لا يكون) بل هي أحقّ بمنع الصّرف ؛ لأنّ فيها مع
مساواتها (إلّا) ـ وقع شبيهها بـ (حاش
الصفحه ١٤٠ : المتقدم عليه ؛ لأنّه لا دلالة فيه على هيئة بالمعنى [٣ / ٥٩]
المراد بالهيئة هنا.
وخرج النعت
بقوله : غير
الصفحه ١٥٠ : تقدّم الكلام عليه. قال سيبويه : هذا باب ما ينتصب من
الأسماء التي ليست بصفة ولا مصادر ؛ لأنّه حال يقع فيه
الصفحه ١٩٠ : المصنف :
فلو قيل في الكلام : إنّك ذا يسار ومعدما سمح ، لجاز ؛ لأنّ (سمحا) عامل قوي
بالنسبة إلى أفعل