الصفحه ٢٦٣ : ).
______________________________________________________
وقد نسب الشيخ
المصنف في هذه المسألة إلى سوء الفهم والتخليط الفاحش ، قال : لأنّك إذا قلت : «زيد
أشجع
الصفحه ٢٧١ : » ، ومنه : (وَسِعَ كُلَّ شَيْءٍ
عِلْماً)(٢). لأنّ الأصل : وسع علمه كل شيء ، ومن هذا النوع قول
الشاعر
الصفحه ٢٨٤ : لك؟» ولا [على](٧) «كل شاة وسخلتها [بدرهم](٨) ، وهذه ناقة وفصيلها راتعان» ؛ لأنّ الضمير في هذه
عائدة
الصفحه ٢٩٤ : تمييز وقد ختم الشيخ الباب بمسألة وهي أنّ التمييز يجوز حذفه إذا قصد
إبقاء الإبهام ، أو كان في الكلام ما
الصفحه ٣٠٢ : أثوابا (٣) ، وهو نظير قول الربيع :
١٩٢٥ ـ إذا عاش الفتى مائتين عاما
ونظيره : «ونحن
ما بين الستّ مائة
الصفحه ٣١١ : التأنيث والتذكير ، إذا وقعا لما حقيقته التأنيث
والتذكير ، كان حق المذكر أن يجري على أصله ، ويكون المؤنث
الصفحه ٣١٦ : ما هو مقبول ، ومنها ما هو غير مقبول (١) ، واختار هو علة منها ، والذي اختاره يرجع ـ إذا حقّق
الأمر فيه
الصفحه ٣٦٥ : ـ : وتقول : هذا خامس أربع ، إذا أردت أنّه صيّر أربع نسوة خمسة ، ولا تكاد
العرب تتكلم به ، كما ذكرت لك ، وعلى
الصفحه ٣٨٩ : ) محذوفا ؛ لأنّ الحذف إذ ذاك يكون من الأول ، لدلالة الثاني ، وهو
قليل وإذا كانت (عمّة) مبتدأ ، فـ (كم) في
الصفحه ٣٩٥ : الاستفهام (١) ، وأما إذا كانت خبرية فلمشابهتها الاستفهاميّة (٢) ، وقال الشيخ : وزعم بعضهم أنّ (كم) الخبرية
الصفحه ٤٠٣ : المثال الأوّل : عشرون ، وفي الثاني :
عشرين ، وفي الثالث : بعشرين ، وكذلك إذا كانت ممّا يسوغ فيها الاشتغال
الصفحه ٤٠٨ : بـ (من) أكثر من
استعماله منصوبا ؛ لأنّها بمنزلة (كم) الخبرية في المعنى ، وكم الخبرية يقلّ نصب
تمييزها إذا
الصفحه ٤١١ : (٣)
[وقال مسكين] :
١٩٨٦ ـ وكائن ترى فينا من ابن سبيئة
إذا لقي
الأبطال يضربهم هبرا
الصفحه ٤٥١ : المذكور يراد به الجنس ، كما يراد به
إذا كان اسما ظاهرا ، واستغنى بتثنية مفسره وبجمعه ، عن تثنيته وجمعه
الصفحه ٤٦٥ : وقامت صفته مقامه ، وذلك قليل ؛ لأن الفاعل ليس (ما)
والتقدير : لبئس المرء مرء قد ملئ ارتياعا.
ينظر