الصفحه ٣٠٩ : بالذّكر ؛ لأنّ الكلمة إذا لم يكن لها إلّا جمع واحد
، جمع كثرة كان ، أو جمع قلّة ، تعيّن.
وكلام الشيخ
الصفحه ٣٢٦ : ما
ذكره ابن عصفور ، ورضيه الشيخ أن لا يبنى العقد من اثني عشر ، لأن إعراب أحد
الجزءين يقتضي انتفاء علة
الصفحه ٣٤٩ : والآخر غير عاقل فالذي يقتضيه القياس تغليب المذكّر العاقل ؛
لأنّه إذا كان يغلّب مع المؤنّث العاقل فلأن
الصفحه ٦١ : دانقا ؛ لأنه يصحّ عطف معمولين على
معمولين لعامل واحد ، وإذا جاز العطف جاز البدل ؛ لأنّه أسند منع البدل
الصفحه ١٩٣ : : «أمّا علما فعالم ، وأمّا صديقا فأنت صديق» وهو غير واضح ؛ لأنّ
العامل ليس (أمّا) (٣) وقد تقدّم الكلام على
الصفحه ٣٦٢ : أنّ موازن (فاعل)
يصاغ من : ثلاثة إلى عشرة ، بمعنى : جاعل (٢) ؛ لأنّ المصوغ بهذا المعنى اسم فاعل فعل
الصفحه ٣٦٣ : يفعل بـ (جاعل) وغيره من أسماء الفاعلين ، وكان ذكر جاعل أولى ؛ لأنه
موافق (فاعل) المذكور وزنا ومعنى
الصفحه ٣٧٤ : ما دون العشرة إذا زيد عليه واحد استحقّ
مفردا يدلّ على الزائد والمزيد عليه ، كقولنا ـ للاثنين مزيدا
الصفحه ٣٥ : إلا قليل منهم (١) لأنّ قبله (فَمَنْ شَرِبَ مِنْهُ
فَلَيْسَ مِنِّي)(٢) ؛ فلذلك صار (فَشَرِبُوا مِنْهُ
الصفحه ٨٧ : من جهة الدليل وقوع (إلّا) وصفا للمفرد
المحض ؛ لأنّه إذا ثبت حمل (إلّا) على (غير) في الوصف بها ، لم
الصفحه ٩٨ : قال :
الدليل يقتضي ألّا يتأخر مرفوع ، ولا غيره ؛ لأنّ مسائل الاستثناء المفرغ فيها
العامل لما بعد (إلّا
الصفحه ٢٦١ : : «البيت ممتلئ برّا» ؛ لأنّ تقديره : البيت
ممتلئ الأقطار برّا ، فامتنع مع تقدير الإضافة ما كان يمتنع مع
الصفحه ٢٦٤ : اللّام ؛ لأنّ المراد : منوان
للسمن ، وقفيز للبرّ ، ولو أريد بالأول المقدار لكان في الثاني معنى (من) لكونه
الصفحه ٣٩٨ :
المصنف : ومفعولا بها ؛ لأنّ الحرف إنّما هو متعدّ للعامل ، ولهذا يقال : المجرور
في موضع نصب ، وإذا سقط
الصفحه ٤٤٨ : ، وأمثاله ـ سادّة مسدّ الفاعل كما سدّت (أن) مع الفعل المنصوب بها ،
مسدّ مفعولي (ظننت) باطل ؛ لأنّ (ما