الصفحه ٢١٠ : واللام فيقال الذان واللّذان (٢) دلّ على أنه صيغة مرتجلة للتثنية في أول أحواله بمنزلة «كلا»
وكذلك حكم كل
الصفحه ٢١٩ : «أكرمتهو» كما يجوز في «هو قائم» ولو كانا بمنزلة [واحدة]
لوجب أن يسوّى بينهما في الحكم ، والله أعلم
الصفحه ٢٢٢ :
______________________________________________________
[٤٣٤] هذا
البيت ليزيد بن الحكم بن أبي العاص الثقفي صاحب الشاهد رقم ١١١ السابق في
الصفحه ٢٣١ : حد التثنية والجمع ، وإنما «أنتما» صيغة مرتجلة للتثنية ، و «أنتم»
صيغة مرتجلة للجمع ، وكذلك حكم كل اسم
الصفحه ٢٤٦ : ورده
إلى أخيه عباد ، فلما بلغ معاوية ذلك أمر بإخلاء سبيله «إمارة» أي حكم وسلطان «طليق»
حر لا يد لأحد
الصفحه ٢٦١ : تلزم الكلمة في جميع أحوالها ؛ فلذلك روعي الحكم
الواجب في حال التنكير.
والذي أذهب
إليه في هذه المسألة
الصفحه ٢٧٦ : إلى الطاء ، فرارا من الاستثقال ، وأدغموا الباء ، في الباء ،
فصار أطبّاء ، وكذلك حكم ما جاء على هذا
الصفحه ٣٠٠ : أن يفرق بينهما في الحكم ، فبقّوا الواو
في مضارع اللازم نحو «وجل يوجل ، ووحل يوحل» وحذفوا الواو من
الصفحه ٣٠٢ : الأصل
يؤوعد بالهمزة فالهمزة المحذوفة حالت بين الواو والياء لأنها في حكم الثابتة ، كما
كانت اليا
الصفحه ٣٠٣ :
في حكم الثابتة
، ولو لا ذلك لما صحت الواو ، وكانت تقلب همزة ؛ لوقوعها قبل الطرف بحرف ؛ لأنهم
يجرون
الصفحه ٣٠٨ : » يجب أن
يكون وزنه فعلعل لتكرّرهما فيه ، هذا حكم الظاهر ، فمن ادّعى قلبا بقي مرتهنا
بإقامة الدليل
الصفحه ٣٢٤ : : رحمهالله زيدا ، فتجعل رحمهالله خبرا ، وإذا كان حكم ويل هذا وقد ارتفع في قوله :
* ويلم لذات الشباب
الصفحه ٣٢٩ : فيه جباية وأتية ، وليس في إبدال الواو خروج عن
الحكمة ؛ فإنهم إذا كانوا يبدلون الحروف الصحيحة بعضها عن
الصفحه ٣٤٣ : فقط ، على أن «كم» إنما حكم بأنها اسم لأنه يحسن فيها
علامات الأسماء ، نحو [٣٥٥] حروف الجر ، نحو بـ «كم
الصفحه ٣٦١ :
أما ترى
الموت لدى أوراكها ٤٣٧
٤٠٤ يا حكم الوارث عن عبد الملك
أوديت إن لم