الصفحه ٤٨٣ : بمعنى «مع» في مواضع لا يصلح فيها العطف ، وفي مواضع يصلح فيها ،
والمواضع التي لا يصلح فيها العطف على
الصفحه ٤٩٨ : موقع المجرور بمع ، فيجب حذفه (١) ، وأما قوله في الواو الداخلة على المبتدأ : إنها بمعنى
«مع» فلا يتحقق
الصفحه ٥٠١ : أفهم كلامه
لما حكم بإضمار «كان» حيث قال : فيكون المنصوب مفعولا معه ـ أنه مع إضمار المصدر
الذي هو ملابسة
الصفحه ٥١٦ : (١) ، ولا شك أن هذا القول هو جار على مقتضى ما يقال : إن
أصل المفعول معه العطف ، وإن الواو هي العاطفة في
الصفحه ١٨ : ، أو ظاهرا متّصلا
حقيقيّ التّأنيث غير مكسّر ولا اسم جمع ولا جنس ، ولحاقها مع الحقيقيّ المقيّد
المفصول
الصفحه ٤٧٣ :
باب السادس والعشرون
باب المفعول معه
[تعريفه وشرح التعريف]
قال ابن مالك :
((وهو التّالي
الصفحه ٤٨٥ : فنسب إليه العلم مجازا (١) ، لكن قد تقدم تقرير ما يقتضي أن واو «مع» غير واو
العطف وهو أن واو العطف إنما
الصفحه ٥١٣ : يستوي الأمران أعني
العطف والنصب على المعية ، وليس هذا بمراد له وإنما يقصد أن العطف يكون مرجوحا
حينئذ
الصفحه ٥٩ : بعضهم (١) : إن مذهبه أن المفعول به إن تقدم على ما هو مذكور معه
من هذه الأمور لا يقام غيره كما هو مذهب
الصفحه ١٤٨ : ظننت ؛ فقد عرفت أنهما ما إذا كان مع
الضمير المتصل ضمير منفصل ، نحو : أزيدا لم يضربه إلا هو؟ وأزيد لم
الصفحه ٤٦٧ : ، والجنسية إن كان المقدر «من» ، وأما تقدير الحرف
مع الظرف فإنه مقدر لفظا مع كونه مقدرا معنى ، وإذا كان مقدرا
الصفحه ٤٨٠ : ،
وإما أن لا يقصد التشريك فلا يصح أيضا ؛ إذ لا يعطف جملة خبرية على جملة استفهامية
مع استقلال كل [٣ / ١١
الصفحه ٤٨٢ :
[واو المفعول معه وحديث عنها]
قال ابن مالك :
(وقد تقع هذه الواو قبل ما لا يصحّ عطفه خلافا لابن
الصفحه ٥١٠ : يصح
العطف عليه دون مانع ، فالنصب على المعية مرجوح حينئذ للاحتياج إلى تقدير عامل ،
وينبغي أن تذكر هذه
الصفحه ٥١٤ : التي سيمثل لها داخلة تحت هذا الضابط لانتفاء
الأمور المذكورة عنها ، مع أن العطف فيها مرجوح ـ أفردها