الصفحه ٣٠ : متبحّرا في فنّه. ولو تصدر للتعليم من قصّر عن درجة العلماء
، ما أقبل أحد عليه ، وما استمع أحد إليه ، ولكان
الصفحه ٣٠٤ : ، و «ما» في الشطر الثاني معطوفة على الذي في الشطر
الأول. وكذلك قوله «والمؤمن» في بداية البيت الثاني
الصفحه ٣١٠ :
العبسي ، وكان قيس قد طرد إبلا للربيع في قصة مشهورة.
والشاهد
: ألم يأتيك :
حيث دخل عليه الجازم
الصفحه ٤٧٧ : : كبير الأعداء.
وقوله : «وقتيل»
يروى بالجرّ ، والنصب والرفع ، أما الجرّ : فعلى أنّ الواو للقسم ، وعليه
الصفحه ٥٢٧ : : اللاء صفة لـ «آباؤنا».
وفيه الشاهد :
حيث أطلق اللاء على جماعة المذكر موضع الذين والأكثر كونها لجمع
الصفحه ٢٢١ :
وسكنت الفاء للضرورة.
وفي الرجز شاهد
على أنه يجوز نصب جواب «لعل» بعد الفاء عند الكوفيين ، و «علّ
الصفحه ٣٧ : ء القيس
، ودرس شعره». ويغلب على الظنّ أن بكاء ابن خذام لم يكن مقدمة لقصيدة مدح ؛ لأنّ
الأصل في الشعر أن
الصفحه ٢٩٥ : :
وإنما يرضي
المنيب ربّه
ما دام معنيا
بذكر قلبه
فنصب «قلبه» ،
على المفعولية
الصفحه ٣٢١ : ) قفا قليلا بها عليّ فلا
أقلّ من نظرة
أزوّدها
البيت للمتنبي
، وقوله : قفا بها
الصفحه ٣٢٩ :
والشاهد في البيت الثاني : «وابكنّ». على أن أصله «وابكينّ»
فحذفت الياء وهي لام الفعل ، والأمر
الصفحه ٩٦ : يعرف ، وممن سمي «عفاق» رجل كان على الشرطة مع على بي أبي
طالب. والعنقاء : طائر خرافي لا وجود له. فإذا
الصفحه ٣٢٥ :
وقد استشهدوا
بالبيت الثاني على أن بعض النحويين استدل به على عطف الإنشاء ، «وهو قوله : وكحل»
على
الصفحه ٤٢٣ :
، المعوّر : الذي لا يسقى إذا طلب الماء.
والشاهد
: سفار : فإنه
اسم على وزن فعال ـ بفتح الفاء ـ وهو علم على
الصفحه ٥٣٨ :
(٤٨٢) عوّدت قومي إذا ما الضيف نبّهني
عقر العشار
على عسري وإيساري
الصفحه ٤٧٢ : قبيلة. وأسرتهم : روى بالرفع عطفا
على فوارس ، وبالجرّ عطفا على «نعم» أو «جرم» وأسرة الرجل : رهطه