الصفحه ٥٥٩ :
مدامة ، على أن «طعم» مرفوع للحكاية ، مع أنه مفرد على تقدير متمم الجملة ، أي :
طعمه طعم مدامة ، قلت
الصفحه ١١٠ : ، والأشموني / ٣ / ٨٧].
(٥٧) كأنّ كبرى وصغرى من فقاقعها
حصباء درّ
على أرض من الذّهب
الصفحه ١٦٤ :
(١٨٥) فدى لبني ذهل بن شيبان ناقتي
إذا كان يوم
ذو كواكب أشهب
الصفحه ٣٢ : استشهد بها النحويون ، وهي في الغالب ، أبيات مفردة.
الرابعة :
اعتمادهم على قصائد أخلّت الروايات بعدد
الصفحه ٥٠ :
بيتا ، وقصيدة متمّم بن نويرة ص ٢١٥ وعدد أبياتها واحد وخمسون بيتا ،
وقصيدة المثقّب العبدي ص ٢٨٧
الصفحه ٦٣ : الشبهة التي ترد على قصائد المدح والفخر ، لأن قصيدة الرثاء
تبدأ بالرثاء ، أو ما يتصل بالرثاء من مظاهر
الصفحه ٣٣٣ :
على الظاهر ؛ ويكون صفة لموصوف محذوف تقديره : «بقول صالح ، وجواب حسن». [العيني
/ ٤ / ٥٠٣ ، والهمع
الصفحه ١٥٦ :
على استخدام (على) بمعنى (عن) أو على تضمين (يحكى) ، معنى «ينمّ» وفيه شاهد آخر ،
وهو إعراب (كواكبها) بدل
الصفحه ١٢٩ :
وأمّ أوعال :
بالنصب عطف على ذنابات ـ كها : مفعول ثان ، وتروى أم أوعال : بالرفع على الابتدا
الصفحه ١٥٥ : الكلام ، فغلب عليه .. وهو الشاهد في هذا الرجز حيث عدوه علما
منقولا عن صوت .. والجارية الخدبّة : الضخمة
الصفحه ١٥١ : يتمنى موته .. وقد أنشده
النحويون شاهدا على جواز حذف لام الأمر الجازمة ، في قوله «ولكن يكن» والتقدير
الصفحه ٢٨٢ :
والشاهد وإن
كان في جواب الشرط فإن النحاة ذكروه دليلا على أن الفعل ماضي المعنى في ظاهر الأمر
ولكنه
الصفحه ٣٩٤ : ، والضمير الذي ربط جملة الحال بصاحبها في آخرها. وهذا على
رواية نصب (النهار) على أنه مفعول به ، للفعل «نصف
الصفحه ٤٩٤ :
(٣٢٢) تراها من يبيس الماء شهبا
مخالط درّة
منها غرار
البيت لبشر
الصفحه ٢٥٣ : . أصرّتها : جمع صرار ، وهو خيط يشدّ بها رأس الضرع لئلا
يرضعها ولدها ، وإنما تلقى الأصرة حين لا يكون فيها درّ