الصفحه ٤٢٤ :
والله نفّاح
اليدين بالخير
رجز ، تروية
كتب اللغة ، وقوله (جير) فيها وجهان : الأول : أن تكون حرف
الصفحه ٤٢٥ : ولا ذاقوا لها لذة ،
لأن الألم لا يزال يحزّ في نفوسهم ، وهذا خير لهم.
وقوله : أسد
شنوءة ، بدل من
الصفحه ٤٣١ : ].
(١٢٩) وقد علم الأقوام لو أنّ حاتما
أراد ثراء
المال كان له وفر
البيت لحاتم
الصفحه ٩٦ :
لفظا ، فإن (هوت) ماض مثبت وهو عامل في عوض ، لكنه منفي معنى.
وعفاق : الذي
دافع عنه الشاعر ، لم
الصفحه ١٠١ : قطع بالنّصب والرفع لما فيه من معنى
المدح لجاز [سيبويه / ١ / ٢٥٠ ، واللسان «نقب»].
(٢٨) بنا تميما
الصفحه ٣١٠ :
العبسي ، وكان قيس قد طرد إبلا للربيع في قصة مشهورة.
والشاهد
: ألم يأتيك :
حيث دخل عليه الجازم
الصفحه ٣٤٧ : ). [العيني
/ ٢ / ٣٨٥ ، والتصريح / ١ / ٢٤٩ ، والهمع / ١ / ١٥٠ ، والأشموني / ٢ / ٢٠].
(٢٣٨) لوجهك في
الصفحه ٤٠٣ : . فقال : اضرب نصرا وآلمه.
والشاهد
: في رأي سيبويه
: نصب «نصرا نصرا» حملا على محلّ «نصر» الأولى ، لأنها
الصفحه ٤٠٧ :
محمد بن عبد الله العتبي من ولد عتبة بن أبي سفيان.
والشاهد
فيه : «رأين الغواني» حيث وصل الشاعر الفعل
الصفحه ٤١٠ : إليه مجرورا ، لتحقق الشرط ، أنّ المضاف المحذوف
معطوف على مماثل له وهو «كلّ» في قوله «أكلّ امرى
الصفحه ٤٣٤ : ، والدرر / ٢ / ١٦٩
، والمؤتلف / ١٤٩ ، والعيني / ٤ / ١٧١].
(١٣٩) له زجل كأنّه صوت حاد
الصفحه ٤٥٥ : ].
(١٩٨) ألم تسمعي أي عبد في رونق
الضّحى
بكاء حمامات
لهنّ هدير
البيت منسوب
لكثيّر
الصفحه ٤٦٨ : أميري في الأمور بأنتما
بما لستما
أهل الخيانة والغدر
.. لم أعرف قائله ، وهو شاهد
الصفحه ٧٤ :
«الحين» وليس هو لفظه ... وهو رد على سيبويه ومن وافقه حيث اشترطوا في
إعمال لات أن يكون اسمها وخبرها
الصفحه ٩٧ :
أي : اتركني أذهب في جانب من الأرض ، وأكفك جانبا من الجوانب التي تتوجّه
إليها [الخزانة / ٩ / ١٠٠