الصفحه ١٩٥ : ، والنجار : الأصل واللون ، ولا يعلم ماذا قال
الراجز إلا الله.
والشاهد
فيه : جرّ «شكل
التجار» و «حلال
الصفحه ١٩٩ : الخيمة.
وقد استشهد
بهذا البيت على أن من العرب من يجعل الإعراب على النون في جمع المذكر السالم ،
إجراء له
الصفحه ٢٥٨ : ،
والطوائح : الدواهي ، والمعنى : يبكي عليه اثنان ، مظلوم وطالب حاجة. والخلاف جار
في «ليبك» أما من بناه
الصفحه ٣٥١ : جدّا إذا
ازدحم الجدود
البيت من قصيدة
طويلة لجرير ، هجا بها الفرزدق وتيم الرّباب. ويجوز في
الصفحه ٣٦٠ : : ليسا من الجياد وركوبها في
شيء ، ليسوا فرسانا معروفين ، والشاهد : في البيت الثاني ، نصب «الجيادا» حملا
الصفحه ٥٤٢ : ء همزة ولأن اللام لا تدخل على
إنّ المكسورة الهمزة قالوا في تعليلها : إما أن تكون زائدة ، وإما أن تكون
الصفحه ٥٤٦ : ، من قصيدة يرثي فيها معاوية بن عمرو ، أخا الخنساء والبيت خطاب لامرأته
التي كانت تلومه على بعض أحواله
الصفحه ٥٥٧ : شفى الله المريض ، إذا أذهب عنه ما يشكو ، وتمرّ : من المرور
وتستمرّ من الاستمرار. وهو شاهد على الفصل
الصفحه ١٦ :
في حومة الحرب
...
لما رأيت القوم
...
يدعون عنتر
والرماح كأنّها
أشطان بئر في
الصفحه ١١٧ : مجرورا ، لمجاورته المجرور ، أي
مجرور للمجاورة ، وهو شاذ لا يقاس عليه. وربما لحن بعضهم في إنشاده فأوجدوا
الصفحه ١٣٢ :
والمعنى : قد
شرعت اليوم في شتمنا والنيل منا ، إن كنت قد فعلت ذلك فاذهب فليس ذلك غريبا منك ،
لأنك
الصفحه ٢٤٨ : شواهد
سيبويه المجهولة ، والبيت الثاني شاهد على أنّ اللام في المعطوف فتحت كـ «لام»
المعطوف عليه لإعادة
الصفحه ٢٧٣ : في زمن الشتاء ، وهو زمن القحط. وقوله : واشتد أكلهم ، أي : تعسّر على
أكثرهم الحصول على الأكل. وأبيضهم
الصفحه ٢٩٧ :
بوحش إصمت في
أصلابها أود
البيت من قصيدة
للراعي النميري (عبيد بن حصين) مدح بها عبد الله بن
الصفحه ٤٢٢ :
وليس له من
سائر الناس عاذر
رواهما أبو
تمام في الحماسة ولم ينسبهما ، يقول في البيت الأول