الصفحه ٤١٣ :
البيت للأعشى ،
ميمون بن قيس من قصيدة له يهجو فيها علقمة بن علاثة ويمدح عامر ابن الطفيل ، في
المنافرة
الصفحه ٤٢٣ : ، وتقادم الزمن ، كما قال
الشاعر ، وإنما أهلكهم الله بذنوبهم ، كما ورد في القرآن.
وقوله : تروا :
مضارع
الصفحه ٤٤١ : ، وذكروا البيت شاهدا على أن «إلّا» زائدة في قول الأصمعي ، وابن جنّي ،
لأنّ «ما تنفك» بمعنى ما تزال ، ولا
الصفحه ٤٥٨ : : مقيدة الحمار في هذا
الشعر ، الحرّة من الأرض ، لأنها تعقل الحمار فكأنها قيد له.
والشاهد
: أو إيّاك حار
الصفحه ٤٧٠ : النميري ، عبيد بن حصين ، والثاني : القتال
الكلابي عبد الله بن مجيب ـ شاعر إسلامي ـ والبيتان في التشوق إلى
الصفحه ٤٨٦ : ما عنده من الزاد. يقول : من لقي هذا الأسد في تلك
الحال فالخيبة له والشرّ.
والشاهد : رفع «خيبة
الصفحه ٤٩٦ : الحبيبة ، فجعل له ضميرها ، وقوله : يخبط الظلماء ، أي : يسير فيها على
غير هدى ، و «قسا» موضع. قوله : حبّ
الصفحه ٤٩٨ : لكثرة ما
ينحرون منها. والمعترك : موضع ازدحام القوم في الحرب والأزر : جمع إزار ، وهو ما
يستر النصف الأسفل
الصفحه ٥١٣ : الّلذ له
من آل عزّة عامر
البيت بلا نسبة
في الإنصاف ٣٥٤ ، وفيه حذف ياء الذي.
(٣٩٥) وكنت
الصفحه ٥٥ : . نعم :
قد يفهم البيت مستقلا ، ولكنك لو وضعت البيت في المكان الذي وضعه الشاعر فيه ،
فإنك تجد له معنى
الصفحه ١٠٤ : له ،
الأول يطلبه مفعولا والثاني يطلب فاعلا ، فعمل فيه الأول ، حيث جاء مفعولا لسمعت ،
وأضمر فاعل «نعب
الصفحه ١١٦ : .. والشاهد فيه «كرب القلب يذوب» حيث جاء الشاعر بخبر «كرب»
جملة فعلية فعلها مضارع مجرد من أن المصدرية .. وكرب
الصفحه ١٦٩ : ء الكثير. والبيت شاهد على عمل «إذا»
الجزم في الشعر. فقد جزم الفعل «تصبك». [الخزانة / ١ / ٣٢٢].
(٢٠٧
الصفحه ١٧٣ :
أرسطاليس في رثاء الاسكندر. والله أعلم. وقبل البيت :
وينادونه وقد
صمّ عنهم
ثم قالوا
الصفحه ١٩٠ :
فإنّ ذا
الحقّ غلّاب وإن غلبا
البيت في [الهمع
ج ١ / ١٢١]. وهو شاهد على حذف كان واسمها ، وبقا