الصفحه ٤٧٤ : جهده العطش فاستسقى ، فخرجت
إليه ابنتاه بعسّ [وعاء] فيه لبن ، فرأتاه أعور كبيرا ، فأبدتا له بعض الجفوة
الصفحه ٥١٤ : الفقير
وأحقرهم
وأهونهم عليه
وإن كانا له
نسب وخير
منسوبان لعروة
بن
الصفحه ٥٥٤ : عذّبوا بالنار جارهم
وهل يعذّب
إلا الله بالنار
البيت بلا نسبة
في [العيني
الصفحه ٢٠ :
أبي تمام وقال : «وهو وإن كان محدثا ، لا يستشهد بشعره في اللغة ، فهو من
علماء العربية ، فأجعل ما
الصفحه ٥٠ : بيته حتى
يتسلّى بها ، فلم يجد حاجبه في الحاضرين من بني هاشم من يحفظها ثم وجد له شيخا
كبيرا مؤدّبا من
الصفحه ٥٣ :
يعوي كالخليع المعيّل
فقلت له لما
عوى إنّ شأننا
قليل الغنى
إن كنت لمّا تموّل
الصفحه ٦٨ : ء
.. البيت منسوب في كتب النحو للأخطل ، وهو ليس
له ، لأن النصراني يحترم مكان عبادته فلن يتغزل بفتيات الكنيسة
الصفحه ٨١ : و «كبدا» منادى مندوب ..
متوجّع له. والألف في آخره زائدة للندبة ، وقد تزاد أيضا الهاء للسكت في غير هذا
الصفحه ١٢٦ : ؟
والشاهد
في البيت : حذف مفعولي «تحسب» لدلالة سابق الكلام عليهما والتقدير : تحسب حبّهم عارا
عليّ. [الخزانة
الصفحه ١٦٧ : .
والشاهد
فيه : نصب ما بعد (إذن)
لأنها مصدرة في الجواب ، والرفع جائز على إلغائها ، وتقدير الفعل واقعا للحال
الصفحه ٢٠٦ : . والشاهد
: تكنى الطلا : و «يكنى أبا جعدة». حيث عدّى الفعل في الموضعين إلى مفعولين ، من
غير أن يوسط بينه
الصفحه ٣٠٦ : ،
جاءت في الحماسة. وهو شاهد على أنّ «إن» تزاد بعد ما النافية. [المرزوقي / ١٧٩].
(٩٧) وشقّ له من
الصفحه ٣٢٨ : الذي قد زرته حججا) ..
و «ما» نافية.
وإن زائدة للتأكيد. وقوله «إذن فلا رفعت ..» فيه شاهد على أنّ «إذن
الصفحه ٣٣٧ : الثّمد
البيت للنابغة
الذبياني ، يخاطب النعمان بن المنذر ، يقول له : كن حكيما في أمري
الصفحه ٤٠٨ :
فسواك بائعها
وأنت المشتري
البيت لمحمد بن
عبد الله المدني ، يخاطب يزيد بن حاتم بن قبيصة ابن