الصفحه ٣٨٩ : في البيت. [الخزانة / ١٠ / ١٩٤].
(٢٢) حلفت له إن تدلج الليل لا يزل
أمامك بيت
الصفحه ٣٩٣ :
كلمة كالثلج ، وكلمة أخرى أحر من الجمر. وفي حال تقدم المجرور ، الحذف أكثر من حال
تأخره كما في البيت
الصفحه ٤٥٣ :
وأنسى الذي
قد كنت فيها هجرتها
كما قد تنسّي
لبّ شاربها الخمر
لقد تركتني
أحسد
الصفحه ٤٨٠ : دونه
وأيقن أنّا
لاحقان بقيصرا
فقلت له : لا
تبك عينك إنما
الصفحه ٤٨٥ : .
والشاهد : (ربّا)
، و «جارا» ، منصوبان على التمييز ، للنوع الذي أوجب له فيه المدح. [سيبويه / ١ /
٢٩٩
الصفحه ٥٧ :
رأيت المنايا
خبط عشواء ... البيت.
ويناسب هذا
المقام قوله :
ومن لم يصانع
في أمور كثيرة
الصفحه ١٠٩ : للبيتين قائل معين .. والمعنى : ربّ
صحراء واسعة لا أنيس فيها ـ يستعمل المسافر فيها الماء لإحياء نفسه للشرب
الصفحه ١٦٤ :
البيت للشاعر
مقّاس العائذي ، من شواهد سيبويه. ويوم أشهب : يوم الحرب جعله كالليل تبدو فيه
الكواكب
الصفحه ١٧٠ :
القاعدة ، إذا وقع ابن أو ابنة بين علمين ـ في غير النداء ـ وأريد بهما وصف
العلم ، أو الإبدال منه
الصفحه ١٧٥ :
البيت غير
منسوب ، وهو في [الهمع / ج ٢ / ١٤٤. والعيني ج ٢ / ٢٦٥ ، والأشموني / ١ / ٢٨٥] وفي
البيت حذف نون
الصفحه ١٨٩ : ). [سيبويه / ١ / ٣٠ ، والإنصاف / ٥١٦].
(٢٨١) ويصغر في عيني تلادي إذا انثنت
يميني
الصفحه ٢١٩ : ، والذي هو جار الهيجاء ، وكأنه
قال : أنت ورجل آخر جار هيجاء ، ولم يقصد الشاعر إلى هذا والله أعلم. [سيبويه
الصفحه ٢٦٩ : ، إذا مدّ عنقه لينام ، وكان يعمل منه الأسواط. والعود : المسنّ
من الإبل. وإنما قيل له جران العود ، لأنه
الصفحه ٣٠٥ : لام القسم استغناء بالنون في قوله «أثأرنّ» ، وسيأتي البيت
في قافية الراء (لم يثأر) فقد رواه ابن هشام في
الصفحه ٤٥٢ : لأبي
صخر الهذلي (عبد الله بن سالم السهمي الهذلي) من قصيدة تعدّ من أرقّ النسيب ، وقد
جاءت بعض أبياتها في