الصفحه ٢٢٢ : قلّته
، لعظم رزيته ، وصغر كلّ رزء عنده.
والشاهد
فيه : جواز الإتيان
بـ (أو) مجردا عن الهمزة ، بعد «سوا
الصفحه ٤٧٢ : : كشخص ممطور. [شرح المغني / ٥ / ٥٣٢
، وسيبويه / ١ / ٢٦٩].
(٢٤٩) يا لعنة الله والأقوام كلّهم
الصفحه ٢٣٦ : / ٢ / ٢٨ ، واللسان «ردج»].
(١٢) أما النّهار ففي قيد وسلسلة
والليل في
قعر منحوت من
الصفحه ٣٧٤ : مضاف إليه ، وفؤاده : مفعول
للمصدر.
(٣٥٩) ردوا فو الله لاذدناكم أبدا
ما دام في
الصفحه ٥٣١ : : كأنّ هذه الناقة في نشاطها بعد سير النهار ، ثور ناشط
يخرج من بلد إلى بلد ، فذلك أوحش له وأذعر. والشاهد
الصفحه ٣١٢ : هبيرة الأسدي ، يشكو
إلى معاوية بعض عمّاله .. والأبيات ـ والله أعلم ـ مختلقة. لما فيها من الطعن على
الصفحه ٤٤٢ : في «لا» النافية للجنس. [شرح أبيات المغني / ٧ / ٧٨].
(١٦٠) عليك بأرباب الصدور فمن غدا
الصفحه ٢٨٦ : الذي وردت في حقه الأحاديث النبوية ، وكان
مضرب المثل في الجود والكرم في سبيل الله ، وانظر مناقبه في
الصفحه ٢٨ :
المسيب ، وردّوا مراسيل الزهري ، وهو الحافظ الثقة.
أما في رواية
الشواهد النحوية الشعرية : فقال
الصفحه ١٠٦ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم والشاهد فيه «إلا آل أحمد» و «إلا مذهب الحقّ» حيث تقدم
المستثنى على
الصفحه ١٨٠ : على بدل الغلط. قال
السيوطي : قال المبرد ـ على سعة حفظه ـ بدل الغلط ، لا يكون مثله في كلام الله ،
ولا
الصفحه ٢٦٨ :
البيت لأبي
ذؤيب ، من قصيدة رثى بها رجلا ، كان صديقا له قتل في وقعة. وأنشده السيوطي على أن
فيه ضرورة
الصفحه ٤٣ : يعنيهم أن يقرؤوا البيت في سياق القصيدة ـ في الغالب ـ إلا إذا كانت
الكلمة محل الشاهد في قافية البيت ، أو
الصفحه ٦٠ : الجاهليين. ومما قاله في أبيات الحكمة :
والحمد لا
يشترى إلّا له ثمن
مما يضنّ به
الصفحه ٦٢ : نصر : والله
ما بقّيت كلمة عذبة ولا معنى لطيفا إلا وقد شغلته عن مديحي بتشبيبك ، فإن أردت
مديحي فأقصد في