الصفحه ٢٣٠ :
البيتان لمحبوب
النهشلي ، والبيت الثاني شاهد على ان التوث ، بالثاء المثلثة في آخره ، لغة في
التّوت
الصفحه ٢٤٦ : : ناقتي في سرعة سيرها كظليم له بيضات يسير ليلا ونهارا ليصل إلى
بيضاته ، وسبوح : حسن الجري ، وجعله أخا
الصفحه ٢٦٧ :
بالله ناصح ، أي : أحلف بالله ، فحذف حرف الجرّ الذي هو الباء.
والشاهد فيه هنا : تنكير (من) ووصفها
الصفحه ٢٩٠ : خبره شبه الجملة (منهم) ، والجملة صلة الموصول.
والشاهد
: قوله : (الرسول
الله منهم) حيث وصل (أل
الصفحه ٣٠٢ :
قال المرزوقي :
لفظة «ويل» إذا أضيفت بغير اللام ، فالوجه فيها النصب ، تقول : ويل زيد ، والمعنى
الصفحه ٤٢٩ :
من كلام إياس
بن مالك بن عبد الله المعني ، وثقل الرجل : بفتح الثاء والقاف حشمه ومتاع بيته ،
وأراد هنا
الصفحه ٤٨٧ : من بني كلاب ، واسمه النواح
الكلابي ، هجا رجلا ادّعى نسبه في بني كلاب فذكر له أنّ بطونهم عشرة ولا نسب
الصفحه ٥٠١ :
على دعوة برّة. [سيبويه / ١ / ١٩١ ، وشرح المفصل / ١ / ١١٧].
(٣٤٩) ما الله موليك فضل فاحمدنه به
الصفحه ١٥٥ :
مكرمة محبّه
تحبّ أهل
الكعبة
.. هذا كلام كانت أمّ عبد الله بن
الصفحه ٢٠٨ :
قد
أحسن الله وقد أسأتا
هذا رجز لسالم
بن دارة يقوله في مرّ بن واقع. والشاهد في قوله : يا مرّ
الصفحه ٢٢٣ :
(٣٥) قل لابن قيس أخي الرّقيّات
ما أحسن
العرف في المصيبات
البيت
الصفحه ٢٣٨ :
من الشذوذ ، أو الشاذ ، والله أعلم. [السيرة النبوية ١ / ١٩٢ ، والعيني / ١
/ ٣٦٥ ، والتصريح
الصفحه ٣٤٦ : عند
الشاعر أنّ العشية يطلق عليها «عشيّ» فلحظ المعنى .. وهذا أحد الآراء في سبب حذف
علامة التأنيث من
الصفحه ٤٨٣ : المنصوب قبله لكان أحسن لأن رفعه يوجب كونه ووقوعه ،
ونتاج العاقر لا يكون ولا يقع إلا بإذن الله. [سيبويه
الصفحه ٣٣٦ : . واحلولى : استمرأ واستطاب. والدماث : جمع
دمث ، وهو السهل من الأرض الكثير النبات. ويرودها : يجيء فيها ويذهب