الصفحه ٢٧٠ :
عبدل الأسدي ، من شعراء الدولة الأموية. والبيت من قطعة في حماسة أبي تمام يمدح
رجلا اسمه ابن بشر ، ويذكر
الصفحه ٤١٩ :
يحتاج سامعها في تفهم المعنى إلى زيادة. وقوله : لا هراء ، لا : نافية ،
وهراء : نعت ثان لمنطق. ونزر
الصفحه ٤٣١ : الفرزدق.
والغاوي : غير الرشيد ويروى (عاو) بالعين المهملة وبها جرب : فيها عيب من هجاء
ونحوه ، وعدّت عليّ
الصفحه ٤٣٢ : وهي ترغو حشاشة
بذي نفسها
والسيف عريان أحمر
أنشده الأنباري
في الإنصاف ، وأوفضن
الصفحه ٤٤٧ : ، يقولهما في الاعتذار من فراره من المعركة ، وقد مات على الجاهلية.
والشاهد
: في البيت
الثاني ، على أنّ جواب
الصفحه ٤٥٦ : أَجْراً) [المزمل : ٢٠] ، وجاءت بعض القراءات برفع ما بعد ضمير الفصل في قوله تعالى
: (إِنْ تَرَنِ أَنَا
الصفحه ٤٦٧ :
الأولى : فهي شاهد على أن قوله «ليمن الله» يردّ على الكوفيين في زعمهم أنّ
ألف «أيمن» ألف قطع
الصفحه ٩٢ : ونحوه ، سميت دمية لأنها كانت أولا تصوّر بالحمرة ،
فكأنها أخذت من الدمّ.
والشاهد
: أن «أل» في «الله
الصفحه ١٠١ : قطع بالنّصب والرفع لما فيه من معنى
المدح لجاز [سيبويه / ١ / ٢٥٠ ، واللسان «نقب»].
(٢٨) بنا تميما
الصفحه ١٤٣ :
القياس على حتاك من هذا البيت فيقال ذلك في سائر الضمائر .. وانتهاء الغاية في «حتاك»
هنا لا أفهمه ، ولا
الصفحه ٤٠٧ :
محمد بن عبد الله العتبي من ولد عتبة بن أبي سفيان.
والشاهد
فيه : «رأين الغواني» حيث وصل الشاعر الفعل
الصفحه ٤٦٨ : ، وهو في الأصل كلّ صانع ، وقوله : يسير : يروى : يفشّ ،
والفش : إطلاق الريح المحبوسة ونحوها ، والكير
الصفحه ٤٨٣ : استعارا
قاله امرؤ
القيس ، والوهن : نحو من نصف الليل ، أو بعد ساعة منه ، ونار المجوس : مثل في
الصفحه ٥٢٧ :
سنة ، منها ستون في الإسلام ، ولكنه لم يلق النبي صلىاللهعليهوسلم ، وبعد البيتين :
أصبحت
الصفحه ٣٨١ : » ، جرى فيه خلاف بين أهل النحو ، فقال قائل «إن اسم» مقحم ،
وقيل غير ذلك. وهناك شاهد آخر في قوله «من ربيعة