الصفحه ٣١٨ :
.. فيه شاهد على أن «كذا» لا تستعمل غالبا إلا
معطوفا عليها ... ولطفا : تمييز ، كذا ، ولا يجيء مميزها إلا
الصفحه ٤١٣ :
وصفه في أبيات سابقة ، إذا صادف الموت ، صادفه محمودا ، وإن يستغن يوما فما
أحقه بالغنى وما أجدره
الصفحه ٤١٤ :
النحويين أنه لا يجوز الجمع بين ال التعريف في اسم التفضيل ، والجر (بمن) للمفضّل
عليه ، وهم يلتمسون لهذا
الصفحه ٦٧ : ء
ترويه كتب
اللغة والنحو بدون نسبة ، ومحل الاستشهاد «ولا غناء» ، فإن أصل هذه الكلمة ولا «غنى»
بكسر الغين
الصفحه ١٠٤ : له ،
الأول يطلبه مفعولا والثاني يطلب فاعلا ، فعمل فيه الأول ، حيث جاء مفعولا لسمعت ،
وأضمر فاعل «نعب
الصفحه ١٣٩ : ، لأن الكفّ عضو ، والعضو مذكّر .. ويجوز أن
يكون حالا من ضمير (يضمّ) أو من الضمير في كشحيه. [الإنصاف
الصفحه ١٤٠ :
وقيل : (إن) في
البيت بمعنى (قد) وهو قول وجيه. [شرح أبيات المغني ج ١ / ١١٤ ، والهمع ج ١ / ١٢٤
الصفحه ٢٥٦ : البيت شاهدا على أن أحد
النحويين يرى أنّ (الذي) في البيت بمعنى (أن) وأنّ (أن) تأتي بمعنى الذي ويكون
الصفحه ٢٥٨ : ،
والطوائح : الدواهي ، والمعنى : يبكي عليه اثنان ، مظلوم وطالب حاجة. والخلاف جار
في «ليبك» أما من بناه
الصفحه ٣٢ : استشهد بها النحويون ، وهي في الغالب ، أبيات مفردة.
الرابعة :
اعتمادهم على قصائد أخلّت الروايات بعدد
الصفحه ١٠٥ :
.. البيت من شواهد النحويين يقول : إني أبكي
عليك ولست من أهلك لأنني من ديار بعيدة عن ديارك ، وأنا ناء شديد
الصفحه ١١٧ : مجرورا ، لمجاورته المجرور ، أي
مجرور للمجاورة ، وهو شاذ لا يقاس عليه. وربما لحن بعضهم في إنشاده فأوجدوا
الصفحه ١٧٤ : لشاهد نحوي ، وإنما تمثلوا به عند بيان اضطرار العرب إلى الحذف في كلامهم.
(٢٢٤) يا ليت أمّ العمرو
الصفحه ١٨٤ : منظور في «اللسان» مادة «صوب»
والحقيقة علمها عند الله. فتأويلات أهل النحو ، أشبه بلعبة الشطرنج ، وما
الصفحه ١٨٧ : : لمجنون
ليلى ، قيس العامري. قوله «يا ربّاه» الهاء للسكت. وقد قعّد لها بعض النحويين
بالقول : لا تكون هذه