الصفحه ٤٦ :
٤ ـ ومن الأدلة
على أن النحويين يقنعون بالنظر في البيت المفرد ، دون البحث عن القصيدة التي ينتمي
الصفحه ٧٠ : : الحاضر و «الحيارين» اسم بلد ، يخبر أن المنذر كان
شهد يوم الحيارين ، وكان البلاء في ذلك اليوم بلاء عظيما
الصفحه ٨٩ : :
وإذا طعنت
طعنت في مستهدف
رابي المجسّة
بالعبير مقرمد
.. وشيء مستهدف : أي
الصفحه ٣٩٣ :
جاز فيه ثلاثة أوجه :
الأول : الجمع
، وهو الأكثر نحو قوله تعالى : (فَقَدْ صَغَتْ
قُلُوبُكُما
الصفحه ١٤١ :
.. وجملة تكاد ، خبره وجواب ربّ ، قوله مخضت في البيت التالي ..
والشاهد في
البيت اقتران جواب الشرط بالفا
الصفحه ١٥١ : يتمنى موته .. وقد أنشده
النحويون شاهدا على جواز حذف لام الأمر الجازمة ، في قوله «ولكن يكن» والتقدير
الصفحه ٤٥٢ :
وهو في البيت يصف مجلس صاحبته وأنه إذا واصلها في البرد الشديد الذي لا
يقدر فيه الكلب على النباح
الصفحه ٥٢٦ :
انقلبت ألفا ، ولكنهم التزموا في «عور» وبعض حروف أخرى التصحيح ولم يعلوهن.
[شرح المفصل ج ١٠ / ٧٥
الصفحه ٥٣٦ : باردة الطعم ، وصهبا : صفتها ويروى (صفرا) وفيه الشاهد ، حيث
قصرها للضرورة وهي ممدودة. [الأشموني ج ٤ / ١٠٩
الصفحه ٥٥٥ : ].
(٥٤٢) لعلّ التفاتا منك نحوي ميسّر
يمل بك من
بعد القساوة لليسر
البيت بلا نسبة
في
الصفحه ١٤٧ :
ليزني بهما ، لإنجاب النسل ... فلا عجب إن فعلوا بأنفسهم ذلك .. وقد ذكر
النحويون هذا البيت .. وما
الصفحه ١٥٤ :
ودفنه.
والأبيات يصف
فيها ما لاقاه في سبيل محبوبته ، وقوله : أحوالها : أي : حولها ، لتعدد الأماكن
التي
الصفحه ١٨٦ : الصبّان في حاشيته على الأشموني ، فظنّ أنه يصف بعيرا ، وقد جاءه
هذا من نظره في البيت المفرد ، دون قرا
الصفحه ٢٠٦ : .. وابتداء من الخليل بن أحمد ، وانتهاء بآخر نحوي .. أصلح في البيت ليستقيم
وزنه ، وكلّ أصلحه باللفظ الذي يروق
الصفحه ٢١٧ :
والشاهد في
البيت الثاني ، ويروي النحويون مطلعه (بأيدي رجال). ولكن ما أثبتّه يتناسب ونسق
الأبيات