الصفحه ١٧٢ :
حسنا ، والصواب في المعنى الأول ، لأن البيت الأول يؤيده.
والشاهد «حسن
ذا أدبا» ، فلفظ «حسن» فيه
الصفحه ٧ : في الدلاء ، فانفردت برأي ، أو
رجحت أحد الأقوال.
٨ ـ مزجت بين
الرأي النحوي ، والذوق الأدبي ، وربما
الصفحه ٥٣١ : حلّوا الدبران ، أم عسفوا ، أي :
توجهوا نحو الكفار ، والباء في بأيّ تتعلق بحلّوا ، والشاهد : «بأي ـ تراهم
الصفحه ١٢٥ : التقدير والحذف.
ولكن ، بقيت
نقطة هامة في الموضوع : وهي أن الكوفيين والبصريين يتخاصمون فيما لا خصومة فيه
الصفحه ١٠٨ : بمعنى «وفى» تتعدى إلى مفعولين ولا يقترن فاعلها بالباء نحو (وَكَفَى اللهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتالَ
الصفحه ٣٩٧ : ،
فقوله : وما بي من خزر ، يدل على ذلك ، والأصل في وزن «تفاعلت» أن يدل على فعل
الاثنين نحو : تضاربنا
الصفحه ٢٩٩ :
للإبل. وقد أنشد الجوهريّ البيت ، مرفوع القافية. وأخذه عنه بعض النحويين ،
شاهدا على أنّ الشاعر لما
الصفحه ٢٩٧ : والاستقبال ، كما يرى المبرد وغيره. [الخزانة / ٨ / ١٣٩].
(٧٢) حتى إذا أسلكوهم في قتائدة
الصفحه ٥٥٩ : وليس للطعم ، فمما لا شكّ
فيه أن طعم المقبّل أطيب من طعم الخمر ، حتى عند من يألف طعم الخمر المخمّر
الصفحه ٥١ : ، وربما
وجدت عشرة الأبيات من القصيدة في كتاب التفسير أو كتاب النحو ، موزعة في مواطن
متفرقة. ولا تغترنّ
الصفحه ٣٣١ : . واللوى ، وزرود : مكانان. والتمثيل بهذا البيت على أن (أيّ) فيه للاستفهام
، في معنى التعجب ، فهو يتعجب من
الصفحه ٩٣ : قولهم : أخزاه الله ما أشعره!
ونحو ذلك من المدح الذي يخرجونه بلفظ الذم فلهم في ذلك غرضان : أحدهما : أن
الصفحه ٣٣٠ : أي : يوم القيامة. يريد أن هذه الليلة قد طالت ، وكأنها ست ليال.
والشاهد
في البيت : أن «أم» فيه
الصفحه ٩ : «منهج
السالك ...».
٢ ـ «الإنصاف
في مسائل الخلاف بين النحويين البصريين والكوفيين» للشيخ كمال الدين أبي
الصفحه ٣٢٥ :
وقد استشهدوا
بالبيت الثاني على أن بعض النحويين استدل به على عطف الإنشاء ، «وهو قوله : وكحل»
على