الصفحه ٦١ : إلا
قصيدتين للمدح. وفي ديوان حماسة أبي تمام (٨٨٢) حماسيّة ، في باب المديح نحو ثلاثين مقطوعة ، فيها
الصفحه ١٨٨ : تعبير .. والبيت نفسه يمثل
ذروة الانفعال العاطفي ، ورواية النحويين فيها صناعة ، تمنع من تدافع المعاني
الصفحه ٣٢٤ : شاهد نحويّ وإنما
أورده ابن هشام في مجال الجواب بالتلميح. وانظر قصته في بيت النابغة الذبياني حرف
العين
الصفحه ٢٨٤ : .
وقوله :
بمستنكر : خبر ليس مقدم ، و «أن يجمع» المصدر المؤول اسمها مؤخر. وليس في البيت
شاهد نحوي ، وإنما
الصفحه ١٤ :
الحصيلة النّقدية ،
لقراءة الشواهد النحويّة
في هذا المعجم
ما يقرب من أربعة آلاف بيت شعر ، لنحو
الصفحه ١٥٣ : عامل الصدقات لمروان بن
الحكم على صدقات طيّىء ، من جهات جبلي أجأ وسلمى ، وقد وقع النحويون في خطأ فاحش
الصفحه ٣٦٥ : تترضاه فلم يفعل ، فقال
قطعة منها هذا البيت. والبيت من شواهد النحويين في باب المفعول معه.
الصفحه ٢٥٥ : ، يريد أنه نحر لضيفه راحلة من رواحله وهو مسافر مع احتياجه
لهنّ.
والشاهد في البيت الثاني : حذف الياء من
الصفحه ٤٦٥ : الشعوبية.
والشاهد
في البيت الثاني : وقد ذكره ابن هشام ليردّ أوهام النحويين فيه ، فقد قالوا : ظبيّ : اسم
الصفحه ٣٠٨ :
والشاهد
: فنعم الزاد
زادا ، حيث جمع في الكلام بين الفاعل الظاهر لنعم وهو «الزاد». والتمييز «زادا
الصفحه ٥٠٤ :
وإنّ صخرا
إذا نشتو لنحّار
وإنّ صخرا
لتأتمّ الهداة به
كأنه علم في
رأسه نار
الصفحه ٥٥٧ : المتضايفين بالفاعل
والجار والمجرور ، والفاعل هو عبد القيس ، في نية التقديم على المفعول وهو غلائل
صدورها لأن
الصفحه ٣٣ : التي ذكرها دريد في شعره ، كانت امرأته فطلقها لأنها رأته شديد
الجزع على أخيه ، فعاتبته على ذلك ، وصغّرت
الصفحه ١٥٢ :
وقول رسول الله
صلىاللهعليهوسلم : «لو لا قومك حديثو عهد بكفر ...» ، وعلى عادة
النحويين ، فإنهم
الصفحه ٢٣ : ، وقد أحسن ابن مالك النحوي عند ما سماها لغة «يتعاقبون فيكم
ملائكة» إشارة إلى ورودها في الحديث النبويّ