الصفحه ١٩١ : للأعشى.
والشاهد فيه : نصب «يعقب» بعد الفاء في ضرورة الشعر فيما ليس فيه معنى النفي أو
الطلب ، ويجوز أن
الصفحه ٢٤٥ : المستثنى في الشعر ، أضمروا له عاملا من جنس الأول ، أي
: قامت النوائح.
والبيت من قطعة
في حماسة أبي تمام
الصفحه ٢٦٥ : وصار كالكلب النابح.
والشاهد
فيه : رفع «وكلب»
حيث حملت على الابتداء ، والتقدير وهو كلب. [سيبويه
الصفحه ٣٢٦ :
وفي رأيي أن
الشاعر لم يوفق في كتابة قصته ، لأنه لم يوفر لها عنصر التشويق ، حيث هجم على
موضوعه
الصفحه ٣٢٩ :
والشاهد في البيت الثاني : «وابكنّ». على أن أصله «وابكينّ»
فحذفت الياء وهي لام الفعل ، والأمر
الصفحه ٣٥٨ : التغلبي ، وهما في كتاب
سيبويه ج ١ / ٧٦ ، قال النحاس : في ذيل البيتين : وإنما الحجة في النصب ، ولو جاء
به
الصفحه ٣٨٧ : ، وأرمى ، أي : زاد ، يقول : لما نشأت نشء الرجال ، أسرعت
في بلوغ الغاية التي يطلبها طلاب المعالي ، ولم
الصفحه ٣٩٢ : هجا بها نهشل به حرّيّ. وخفيّة :
اسم مكان فيه أسود. ولصاف : اسم مكان ، والحمّر : طير صغير. يقول : كنت
الصفحه ٣٩٤ :
وقبل البيت :
نشدتك يا
فزار وأنت شيخ
إذا خيّرت
تخطىء في الخيار
الصفحه ٤٨٢ : ء فقد انتصرت وأدركت الثأر
بذلك لهم. والراقصات : الإبل تمشي الرقص في سيرها ، وهو ضرب من الخبب ، وأراد
الصفحه ٥٠٨ :
حسرة وخسار
البيت بلا نسبة
في [الهمع ١ / ٢٠٢ ، والدرر ١ / ١٧١] ، والبيت شاهد على استعمال «سوى
الصفحه ٥١١ :
البيت لأعشى
باهلة ، من قصيدة البيت السابق. والبازل : البعير الذي فطر نابه بدخوله في السنة
التاسعة
الصفحه ٥١٦ :
البيت لكثير
عزّة في الهمع ٢ / ٨٩ ، والدرر ٢ / ١١٦. وفي البيت الفصل بين مخصوص حبذا ، وبينها
في قوله
الصفحه ١٧ :
ويعنينا هنا أن نذكر ما قاله في المعيار الدال على وحدة القصيدة والتئام
أجزائها ، أو ما يسمونه اليوم
الصفحه ٣٤ : ، فهو يوجه الخطاب إلى امرأته (ابنة منذر) وكانت تلومه على الخطار بنفسه
وإدمانه الغزوات والغارات في أحيا