الصفحه ١٤٥ : يمدح سليمان بن وهب ..
والرغيب : الكثير الطمع يقول في البيت الأول : لا يوبّخ الصديق على تقصير منه في
أمر
الصفحه ١٥٠ :
اللغة : المشقوق الأنف ، وهو لقب أبرهة أمير جيش الحبشة ...
والشاهد في
البيت : (ليس الغالب) حيث
الصفحه ١٥٧ :
.. البيت للفرزدق يعرض فيه بجرير بن عطية ، وكان
قد زوج جرير ابنته من أحد أقارب زوجته ، ثم خلعها منه
الصفحه ٢٣٤ : ، يصف أحد خيالاته ، وليس فيها من الحقيقة شيء لأنّ الشاعر عاش في
النصف الثاني من القرن الأول ، حيث كانت
الصفحه ٢٦٠ : بؤس الحرب التي حطت أراهط
فأذلتهم حتى استسلموا للأعداء وحالفوا الراحة وآثروا السلامة. وهذا الكلام فيه
الصفحه ٢٧١ :
والمندوحة : السعة ، وأرض مندوحة : واسعة بعيدة.
(٧٨) مرّت بنا في نسوة خولة
الصفحه ٣٠٣ :
هذا البيت من
معلقة النابغة الذبياني التي يمدح فيها النعمان بن المنذر. وقد وصف النابغة ناقته
التي ارتحل
الصفحه ٣١١ :
... والاستشهاد بالبيت في قوله : وما بالربع من
أحد ، فإنها جملة من مبتدأ وخبر ، فالخبر قوله : ... بالربع
الصفحه ٣١٩ :
صاحبته «كأس». والشاهد في البيت الثاني : أن خبر عسى ظهر مرفوعا ... وهو
ردّ على الأخفش الذي يرى أنّ
الصفحه ٣٢٢ : ، ويجوز بناؤه للمجهول.
والشاهد في البيتين على أن «على» هنا ، للاستدراك والإضراب ..
فهي في البيت الأول
الصفحه ٣٨٣ :
عمرو بن أحمر الباهلي ، وهو شاعر إسلامي أدرك الجاهلية والإسلام ، وليس له صحبة.
ويصف في هذا البيت
الصفحه ٣٨٥ : كانا يرعيان بواد فيه
حيّة ، فقتلت الحيّة أحدهما ، فجاء الثاني ليقتلها ، فعرضت عليه أن يتركها وتعطيه
في
الصفحه ٣٩٩ :
إلا في ضرورة الشعر ، وقال قوم : إنه جائز في سعة الكلام. [شرح التصريح / ١
/ ٩٨ ، والعيني / ١ / ٢٥٥
الصفحه ٤١٥ :
والشاهد
: أو كانت : حيث
استعمل «أو» بمعنى الواو ، ارتكانا على انفهام المعنى وعدم وقوع السامع في
الصفحه ٤١٧ : : تعقبانا.
والشاهد
: قوله : فيا
الغلامان. حيث جمع بين حرف النداء و «أل» في غير اسم الجلالة ، ولا يجوز ذلك