الصفحه ٢٥٩ :
ذؤيب الهذلي ، يخاطب قلبه ، ويذكّره بما كان من وعظه له في ابتداء الأمر ، وزجره
من قبل استحكام الحبّ
الصفحه ٢٦٣ : ء ، والنعت لا يكون. فيه الباء زائدة ، وينقلب
معنى المدح ، ويصير : وما حميت شيئا مستباحا ، أي : حميت شيئا
الصفحه ٣٠١ : ، والصحيح في إنشاد البيت :
«رحيب»
بالتنوين ، وقطاب : يرتفع بـ (رحيب) ، وضمير «منها» يعود إلى الأول ، ويكون
الصفحه ٥٢٩ :
وخطني الشيب ، والقواف : هي القوافي ، مثل ما جاء في قوله تعالى : (وَجِفانٍ كَالْجَوابِ) [سبأ : ١٣] ، أي
الصفحه ٥٣٢ :
«إذا» على ما يجب فيها ، وهو أجود من الجزم بها. [سيبويه / ٣ / ٦٢ ، هارون
، وشرح المفصل / ٨ / ١٣٤
الصفحه ٥٤١ :
فقوله «محقبي» حال من الضمير في «فيهم» وقد تقدم الحال على عامله الجار
والمجرور المخبر بهما ، ولكن
الصفحه ٥٦١ :
أحسن سعي ، والقول في نعم : ما قيل في البيت بقافية «المبرّ». [الخزانة ج ٩
/ ٣٧٧ ، وكتاب سيبويه
الصفحه ١٨ : بعض الأبيات معنى مستقلا ، ولكن هذا لا يجعله منفكا عما
قبله وعمّا بعده ، بل يكون البيت في القصيدة
الصفحه ٣٠ : متبحّرا في فنّه. ولو تصدر للتعليم من قصّر عن درجة العلماء
، ما أقبل أحد عليه ، وما استمع أحد إليه ، ولكان
الصفحه ٣١ :
قالوا في الأمثال : «وكم ترك الأوّل للآخر». ومما تابع فيه اللاحقون
السابقين في باب النقد الأدبي
الصفحه ٦٠ :
د ـ ليست
الحكمة قسما متميزا في القصيدة ، ولا تستطيع أن تعدها بمنزلة المقدمة الغزلية في
قصيدة المدح
الصفحه ٦٢ :
المزيج مطلبا فنيا يرضي أذواقهم ، وعلى هذا فهم يرون في هذه الألوان تآلفا.
وليس من العدل أن نحكم على
الصفحه ٧٩ : .. و «ليت» في البيت أريد لفظها ، فكانت مبتدأ ، خبره اسم
الاستفهام «أين». وليتا : اسم إن ، يريد لفظها [شرح
الصفحه ١١١ :
(٥٨) لم تتلفّع بفضل مئزرها
دعد ولم تسق
دعد في العلب
.. البيت
الصفحه ١١٣ : ، وإنما كلامها بلسان الحال ، والمراد أن ما في
الحقائب يحدث بلسان الحال عن جودك وكرمك إذا سكت المعطون