الصفحه ٥٢ :
بوجود القصيدة في ديوان شعر ، أو في مجموعة من المجموعات الشعرية. إلا إذا
كان الديوان أو المجموعة
الصفحه ١١٤ : خبرها. (ولا أب) فيه ثلاثة أوجه :
الأول : ولا :
الواو : عاطفة ، لا زائدة للتوكيد ، أي توكيد النفي. أب
الصفحه ١٧٨ :
وهي في مدح
الحارث بن جبلة الغساني ، وكان أسر أخاه شأسا ، فرحل إليه يطلب فيه.
وقوله : خبطت
بنعمة
الصفحه ٢٦١ :
فاعله ، وسهم : فاعل صابني ، وهو لغة في «أصاب» ، وقد تنازع في «سهم» عوامل
ثلاثة «رمى» و (ما رمتا
الصفحه ٢٨٦ : .
والشاهد فيه «يا ابن أمي» حيث أثبت ياء المتكلم مع كون المنادى
مضافا إلى مضاف إلى ياء المتكلم ، ومع كون
الصفحه ٢٩٥ :
والشاهد
فيه : قوله : «لم
يعن بالعلياء إلا سيدا» ، حيث أناب الجار والمجرور ـ بالعلياء ـ عن الفاعل
الصفحه ٣٦٦ :
وأحدو : بدال
مهملة ، من حدوت البعير إذا سقته وأنت تتغنى في أثره ، لينشط في السير. ويروى «أحذو
الصفحه ٣٧١ : لكثير
عزّة في ديوانه ، وهو في الأشموني ١ / ٢٦٥. والهمع ١ / ١٢٩ ، وغاضرة اسم امرأة ،
والشاهد استعمال
الصفحه ٥٠٣ :
هينتكم ، أي : تثبتوا في سيركم ، ولا تجهدوا أنفسكم ، وهو مأخوذ من الجرّ
في السّوق ، وهو أن تترك
الصفحه ٥٤ : وذبيان في حرب داحس والغبراء ، وذمّ الحرب ، وبغّضها إلى
النفوس ، وذمّ من لم يدخل في الصلح ، ثم ختمت
الصفحه ٥٦ : الأسنّة ، فقاتلوهم. قلت : وهذا المعنى يناسب ما قبله في
القصيدة. وأما مكانه عند الزوزني ، فإنه يجعله قلقا
الصفحه ١٠٦ :
.. للشاعر الكميت بن زيد الأسدي ... والترب :
بكسر التاء وسكون الراء الذي يساويك في سنّك ... والشاهد في البيت
الصفحه ١٨٠ : : البعر والتراب يسقط في الماء ، فيسمى الماء دمنا
أيضا. والجمع دمن ، بكسر الدال وفتح الميم. والمندّى : أن
الصفحه ٢٣٣ : فرعا عن الفعل ، لم يضعف عن العمل في المعمول المتقدم
عليه ، وهو خلاف مذهب الكوفيين ، ومنه في رواية
الصفحه ٢٥٧ : ، كما في قوله تعالى : (تَاللهِ تَفْتَؤُا تَذْكُرُ يُوسُفَ) [يوسف : ٨٥] ، ويؤيّد هذا التفسير رواية أخرى