الصفحه ٢٦ : ما كان
يأخذ إلا عن رواة من العرب ، من كبار التابعين. وخذ مثلا : الإمام مالك ، عن
الزهري ، عن سعيد بن
الصفحه ٦٠ : فعامل
يتبّر ما
يبني وآخر رافع
فمنهم سعيد آخذ
بنصيبه
ومنهم
الصفحه ٢٨٦ :
[الأشموني / ٢
/ ١٩ ، والمقتضب / ٤ / ٩٧].
(٤٢) يا ابن أمّي ويا شقيّق نفسي
الصفحه ٤٥٧ :
أتصبر يوم
البين أم لست تصبر
... مجهول القائل ، وذكره ابن هشام شاهدا على
وقوع البدل جملة
الصفحه ٥٢٣ : على الموت أصبرا» ، والبيت من قصيدة ، سيأتي مطلعها في
شاهد تال.
(٤٣١) فأيّي وأيّ ابن الحصين
الصفحه ٢٣٨ : . هذا القدر
من القصة ، نقله ابن حجر في الإصابة عن ابن سعد في الطبقات ، والخرائطي : وقال إن
سنده صحيح
الصفحه ٢٩٠ :
وقع متأخرا ـ بمنزلة المتقدم في اللفظ فإنّ رتبته التقدم على الخبر ، هكذا ذكره
ابن عقيل في شرح الألفيّة
الصفحه ٢٤ :
٦٠٩ ه). فأخذ يستشهد بالحديث النبويّ كثيرا ، ثم جاء ابن مالك صاحب
الألفية (ـ ٦٧٢ ه) فأكثر من
الصفحه ٤٦٠ :
صغيرها : ولدها
، وتصدى : تعرّض لهوانها زوجها ، كبرت فهانت عليه ، والبيت شاهد عند ابن جني على
أنّ «أن
الصفحه ١١ : الشذور متن وضعه ابن هشام ، ثم شرحه ، ويقال : شذور الذهب ،
اختصارا.
١٦ ـ «شرح
أبيات مغني اللبيب» صنفه
الصفحه ٣٧ :
قال الآمدي في «المؤتلف»
: «ابن خذام الذي ذكره امرؤ القيس في شعره ، هو أحد من بكى الديار قبل امرى
الصفحه ٩١ : ابن ديهث
وصرمته
كالمغنم المتنهّب
... وقوله : أوفى : لغة في «وفى بالعهد
الصفحه ٢٦٠ : صدّ عن نيرانها
فأنا ابن قيس
لا براح
البيت للشاعر
سعد بن مالك بن ضبيعة بن قيس
الصفحه ٧٥ : ثلاثة مفاعيل ، [ابن
عقيل ج ١ / ٣٨٩ ، والأشموني ج ٢ / ٤١ ، والهمع ج ١ / ١٥٩ ، والدرر ج ١ / ١٤١
الصفحه ٢١٠ : . ونقل هذه اللغة ، ثعلب في
أماليه ، وابن الأنباري في الإنصاف ، وابن يعيش في شرح المفصل ، وابن هشام في