الصفحه ١٣٣ : امرأة
إلياس بن مضر بن نزار بن معدّ بن عدنان ، وأصل اسمها ليلى بنت حلوان .. لقّبت خندف
في قصة مشهورة
الصفحه ١٣٥ : : صفة للسنين أيضا ، واللام فيها للجنس. وجدبا : تمييز
محوّل عن الفاعل ، والأصل : تتابع جدب السنين عليه
الصفحه ١٣٨ : ابن هشام : ولك أن تقول : الجملة الثانية صفة ثانية ، لا معطوفة .. وجار :
خبر إنّ. وشدّ ما اغتربا : أصله
الصفحه ١٧١ : الأب النجيب أيضا. فقد رفع «الأب» بعد
حرف العطف ، مع أنه معطوف على اسم (إنّ) ، والأصل فيه أن ينصب ، إلا
الصفحه ١٧٢ : شاهدان :
الأول : أن
أصله ، «حسن» بفتح الأول وضم الثاني ، وزن (فعل) سكنت عينه ، وانتقلت حركتها (الضمة
الصفحه ١٨٤ : ، فأعيدت الهمزة في
الجمع ، وبقول الشاعر «ولكن لملأك» فأعاد الهمزة. والأصل في الهمزة أن تكون قبل
اللام
الصفحه ١٨٩ :
والبيت شاهد
على حذف العائد المجرور بالإضافة إن كان المضاف وصفا بمعنى الحال أو الاستقبال ،
فإن الأصل : كنت
الصفحه ٢٠٣ :
والشاهد
: هتّعين :
وأصله هل تعين ، فأدغم اللام من حرف الاستفهام في التاء التي هي حرف المضارعة
الصفحه ٢٠٧ : على التفريع. لا : ناهية. تك : أصلها تكن ، مجزوم بالسكون على
النون المحذوفة للتخفيف. ملغيا : خبرها
الصفحه ٢٠٩ : »
و «مت» و «الغلصمت» وأمت» أصلها : (مسلمة) و (ما) و (الغلصمة) و (أمة) ، أما :
مسلمت ، وأمت ، والغلصمت
الصفحه ٢٥٩ : أن الأخفش قال : الأصل في «إذ» في البيت «حينئذ» فحذف (حين)
المضاف وبقي الجرّ.
ولكن ابن جني ،
قال في
الصفحه ٢٧٠ : . والأصل أن المفعول إذا كان ضمير الفاعل اتصل به لفظ النفس فتقول : أكرمت
نفسي ، ولا تقول : أكرمتني ـ بضم
الصفحه ٢٩٣ : الزبير بن العوّام رضياللهعنه ، وتدعو على عمرو ابن جرموز ، قاتله. شلّت : بفتح الشين
، وأصله (شللت) بكسر
الصفحه ٣٠٤ : ) أنّ العائذات كان
في الأصل نعتا للطير ، فلما تقدم ، وكان صالحا لمباشرة العامل أعرب بمقتضى العامل
، وصار
الصفحه ٣٠٦ : أنّ «يديان» مثنى «يدا»
بالقصر ، فلما ثنّي قلبت ألفه ياء ، كفتيان في مثنى «فتى» ، لأن أصلها اليا