الصفحه ٢٥٦ :
[مدلول إعراب
الاسم من رفع أو نصب أو جر]
قال ابن مالك :
(فصل : مدلول إعراب الاسم ما هو به عمدة أو
الصفحه ٢٥٧ :
ذكره على حد العمدة فلا يتجه.
أما الشق الأول
: فغير لازم ؛ لأن الفعل إنما هو مقصود في مدلول إعراب
الصفحه ١٦٥ : والشيء يشبه نفسه باعتبار حالين.
وأما قوله :
كالذي دعا القاسطيّ حتفه فإنهم قدروه كما دعا فالقاسطي مفعول
الصفحه ٢١ : الإعراب للأول أو
غيرها مما تقدم ذكره ـ مخصوصان بما إذا جمع بين الاسم واللقب دون إسناد أحدهما إلى
الآخر
الصفحه ٧٠ : يذكروا ذلك في كتبهم».
وذكر عن أبي
موسى أن الياء المشددة في الذي تجري بوجوه الإعراب الثلاثة قال : «فإن
الصفحه ٣٤٣ : (١).
الخامس عشر :
كونها دعاء ، كقول الشاعر :
٥٨١ ـ لقد ألّب الواشون إلبا لبيضهم
فترب
الصفحه ٩ : ، نبت ضعيف يحشى به خصاص البيوت وتستر به
جوانب الخيمة. العصي : جمع عصا وهي قوائم الخيمة.
الإعراب : على
الصفحه ١٥ : فبني ونون إذا نكّر». وذكر أن إعرابه إنما أجازه
الجرمي ويظهر من قول المصنف : قد يعرب أن ذلك مسموع.
أما
الصفحه ١٨ : من قوله : ويتلو غالبا اسم ما لقّب به.
وأما الحكم
الثاني : فهو إعراب الثاني بالنسبة إلى الأول : وذلك
الصفحه ٢٥ : بالبيت على نصب حقّا
وفتح أن بعدها (الكتاب : ٢ / ١٣٧).
وإعراب حقّا : بالنصب ظرف على تقدير في
لأنه صرح
الصفحه ٧٤ : والشّجين في اللفظ وبعض المعنى.
فلذلك لم تجمع
العرب على ترك إعراب الّذين بل إعرابه في لغة هذيل مشهور
الصفحه ٧٥ : نصبا وجرّا ليست ألفاظا مثناة أو جمعا للذي والتي وإنما هي صيغ وضعتها
العرب بما فيها من علامات الإعراب
الصفحه ٨٦ : لا يحتاج إلى نسبة. أما الذي نسبه أبو حيان إلى بهاء الدين بن
النحاس فهو : أنه حكى إعراب ذوات الموصولة
الصفحه ٩٦ : الإعراب (٣) ، وعلى ذلك مشى ابن عصفور في المقرب (٤).
وكل هذا إنما
جاز في ذو الطائية تشبيها لها بذو التي
الصفحه ١٢٣ :
[حكم أي
الموصولة من البناء والإعراب]
قال ابن مالك :
(وهي حينئذ باقية على موصوليّتها مبنيّة على