الصفحه ١٨١ : الحماسة الملخص في إعراب القرآن. شرح ديوان
المتنبي ، تهذيب إصلاح المنطق لابن السكيت وتهذيب إصلاح الألفاظ له
الصفحه ٢٤٨ :
اسم صنم مشهور كان يعبده أهل الجاهلية ، والنسر : صنم آخر. وقد جاء اسم الصنمين في
القرآن. العندم : شجر
الصفحه ٦٦ : كمن وما.
الثاني : أنه أراد الذين فحذف النون
لطول الكلام بالصلة. (التبيان في إعراب القرآن للعكبري
الصفحه ٣٩٣ :
(٤ / ٢٩).
(٤) انظر في الآية
وتقدير الخبر : التبيان في إعراب القرآن للعكبري (١ / ١٨٦) وما بعدها. وقد ذكر
الصفحه ١٥٦ : وتفسيره وأنواع علومه وله كتاب
إعراب مشكل القرآن ، وله الإيضاح لناسخ القرآن ومنسوخه وله كتب أخرى.
انظر في
الصفحه ٢٦ : .
وأشرف بقولي
أيضا إلى تغيّر الحال بقصد النّداء فيعرى من الأداة كقول النبي صلىاللهعليهوسلم في دعا
الصفحه ٤٣٧ : ». والذي ينبغي
أن يخرّج عليه كلام سيبويه وتقديره ـ أنه تفسير معنى لا تفسير إعراب ؛ لأنه إذا
كان تابعا من
الصفحه ٨ : ، وسلوقيّة
: نسبة إلى سلوق قرية باليمن تنسب إليها السيوف والكلاب ، والضمير في باتت يرجع
إلى سلوقية ، وفي بات
الصفحه ٣٨٤ : وروي دعاءه مكان لصوته.
اللغة : أسرى : سار ليلا. سهوب : جمع
سهب وهي الأرض الواسعة.
موماة : الأرض
الصفحه ٩٥ : .
وبناؤها هو
المشهور ، وبعضهم يعربها بالحروف كما تعرب ذو بمعنى صاحب لشبهها بها لفظا.
ويروى بالإعراب
والبنا
الصفحه ٢٨٤ : إذا المفاجأة نحو : خرجت فإذا السّبع. والحذف بعد إذا
قليل ، ولذلك لم يرد في القرآن مبتدأ بعد إذا إلا
الصفحه ٣٧٩ : ، فالواجب أن تصطفيه وتعشقه.
الإعراب : إنّ الّذي : إن واسمها
والجملة بعده صلة الموصول. لجديرة : خبر إن
الصفحه ٤٤١ : نعتا جاز أن يعرب إعراب الأسماء ، وجاز أن ينصب
، تقول : زيد سنّك وسنّك ، ومررت برجل مثلك ومثلك ؛ فإذا
الصفحه ١٢٥ : لازم وإنما هو أحق من الإعراب.
ومن شواهد
الإعراب : قراءة طلحة بن مصرف ومعاذ بن مسلم (ثم لننزعنّ من كلّ
الصفحه ١٢٦ : ألله» انتهى (١).
ولكن إعراب أي
حينئذ جائز ولكنه أضعف من البناء ، ولكون إعرابها في هذه الصورة جائزا