الصفحه ٣٣٤ : بالرأي وتأكيدهم على لزوم استقاء الأحكام من الكتاب
العزيز والسنة ، لتصريح وتلويح إلى وجود النهج المقابل
الصفحه ٣٣٦ : قال : إنّ اللّٰه بعث محمّدا فختم به الأنبياء فلا نبيّ بعده ، وأنزل
عليه كتابا فختم به الكتب فلا كتاب
الصفحه ٣٣٨ : عليهالسلام :
(.. وإنّما بدء
وقوع الفتن أهواء تتّبع وأحكام تبتدع ، يخالف فيها كتاب اللّٰه ، يتولّى
فيها رجال
الصفحه ٣٣٩ :
صلىاللهعليهوآله لتفرّق عنّي جندي ، حتى أبقى وحدي ، أو قليل من شيعتي
الذين عرفوا فضلي وفرض إمامتي من كتاب اللّٰه
الصفحه ٣٤٠ : ) ،
__________________
(١) راجع تفصيل هذا
الأمر في كتاب الشافي للسيّد المرتضى.
(٢) ربّما كان إشارة
إلى ما ذهب إليه عمر من منع
الصفحه ٣٤١ :
ورددت سبايا فارس وسائر الأمم إلى كتاب اللّٰه وسنّة نبيّه. إذن
لتفرّقوا عنّي.
واللّٰه
لقد أمرت
الصفحه ٣٤٨ :
وَأَرْجُلَكُمْ) (٢) ، ومثله موقف ابن عباس من الربيع وقوله : إنّ الناس
أبوا إلا الغسل ولا أجد في كتاب اللّٰه إلّا
الصفحه ٣٥٢ :
رسول اللّٰه صلىاللهعليهوآله مخلوطة بأفهام وآراء الآخرين في كتاب اعتبروه سنة رسول
اللّٰه
الصفحه ٣٦٠ : ، والرواية
تنقل أيضا بأمانة تكذيب ابن عباس للربيع عبر قوله : «ما أجد في كتاب اللّٰه
إلّا مسحتين وغسلتين» فإن
الصفحه ٣٨٠ : ) : كان ثقة وليس بحجة ، وكذا كلام على بن الحسين بن حبان في عبد العزيز
الماجشون ، إذ قال : وجدت في كتاب أبي
الصفحه ٣٩٠ :
حيث ذكره في كتاب الثقات (١).
وأما أبو طاهر
، فهو ثقة على ما هو صريح النسائي (٢) وغيره إلّا أن
الصفحه ٣٩٢ :
حبان ، فإنه أورده في كتاب الثقات (٤).
__________________
(١) تهذيب الكمال ٢١
: ٥٧٥ عن تاريخ الدويري
الصفحه ٤٠٦ :
فغسل وجهه وذراعيه ، ثمّ تمضمض واستنشق ، ثمّ مسح برأسه (١).
وعلق أبو عمر
الفهري القرطبي في كتابه
الصفحه ٤٢٨ : بالدفاع عن الدين.
وقد قتل مسيلمة
الكذاب أخاه حبيب بن زيد وقطّعه (٥) ، وقتل عبد اللّٰه مسيلمة الكتاب ، أو
الصفحه ٤٤٧ : في حديث واحد مختلف ، وعمرو لم يلق جده محمدا أبدا (٦).
وقال أبو حاتم
البستي في كتاب الضعفا