الصفحه ٥١٣ : عن عبد اللّٰه بن عقيل معتبرة ـ بنص الترمذي ـ مع
أنّ فيها ابن عجلان الضعيف ، فهذه الرواية أولى بالعمل
الصفحه ٥٢٠ :
ولم يقولوا في يحيى بن سعيد القطان أنّه أذى نفسه بكلامه في الإمام الصادق!!
ولم نرى يحيى بن معين
الصفحه ١٧١ :
قال اليعقوبي
في تاريخه : وفي هذه السنة ـ يعني سنة أربع عشر بعد الهجرة ـ سنّ عمر قيام شهر
رمضان
الصفحه ٣١١ :
ذيله «هذا وضوء من لم يحدث» وقال بعده : وليس في هذا الحديث عندنا دليل على
أنّ فرض الرجلين هو المسح
الصفحه ٣٣٥ :
نعم ، قد شرّع
التحريف لاحقا وقد كان للأمويين والقرشيين الدور الأكبر فيه ، وإنّ رسول
اللّٰه
الصفحه ٤٧٨ :
فرواية أبي
داود مخدوشة بأبي عوانة ، فضلا عن عمرو بن شعيب والتردد في جده ، أمّا رواية
النسائي فهي
الصفحه ١٤٧ :
فإن قال :
إنّما أفرده لأنّ في حديثه قرينة تمنع من التأويل بالغسل ، وهي قوله (ومسح بأسفل
الكعبين
الصفحه ١٦٩ :
معرّسين بهنّ في الأراك ثمّ يروحون في الحجّ تقطر رءوسهم (١).
إن هذا النص
وأمثاله مما يؤكد فكرة
الصفحه ٢١٥ : مختلفة النص والمعنى ، فإن اتحاد النص المنقول بطرق
متعددة كالمشاهد في الإسناد الأول المسحي عن ابن عباس
الصفحه ٢٨١ :
اعتبارا ـ بالنظر البدوي ـ وهي معارضة بما روي عنه في المسح فقد رأينا من
الضروري بيان وجه التعارض
الصفحه ٣٢٠ :
لغير المحدث في الإسلام ولا عند المسلمين للأدلّة التالية :
الأول : ثبت عن
ابن عباس قوله (الوضو
الصفحه ٣٢٩ :
قد امتنّ على جماعة هذه الأمة فيما عقد بينهم من حبل هذه الألفة التي
ينتقلون في ظلها ويأوون إلى
الصفحه ٥٢٣ :
وقد نقل الذهبي
عن الحاكم النيسابوري : أنّه تكلم في معاوية فأوذي (١).
وقد ضرب
النسائي حتى اصابه
الصفحه ١٠ :
وهذا الانقسام
الفكري بين الصحابة كان من جملة الأسباب التي أدت لاختلاف المسلمين في الأحكام
الشرعية
الصفحه ٧١ : تتعدّى إلى معرفة سيرته العامّة ومواقفه الأخرى ونصوصه في الفقه وأقواله
وخطبة المتناثرة في كتب التاريخ