الصفحه ٢٨٨ : والاستنثار ، فقال : هذا طهور نبيكم ، ومعلوم أن الطهور هو الوضوء في
اصطلاح الشرع.
وكذا يمكن
الاستدلال عليه
الصفحه ٣٠٤ :
المدني في الصحابة (٨).
وقال ابن عدي
في الكامل : ما رأيت له منكرا جاوز الحدّ إذا روى عنه ثقة ، وقد
الصفحه ٣٠٨ : الحارث عن قابوس بن حصين بن جندب عن
أبيه ، قال : رأيت عليا يبول في الرحبة حتى أرغى بوله ، ثمّ يمسح على
الصفحه ٣١٣ : صلىاللهعليهوآله فعل»؟! ألا يدلّنا هذا على أنّ جملة «هذا وضوء من لم
يحدث» ليس لها دلالة على الناقضيّة ، بل فيها
الصفحه ٣٢٨ : يقي أصحابه بأهل بيته ـ كانوا ينقلون عنه عكس ذلك ،
والمطالع في كتب الإمام علي لمعاوية يقف على حقائق
الصفحه ٣٥٢ :
رسول اللّٰه صلىاللهعليهوآله مخلوطة بأفهام وآراء الآخرين في كتاب اعتبروه سنة رسول
اللّٰه
الصفحه ٣٥٤ : ، التي تستبطن أنّ
المدّعي يريد إثبات شيء في عقله وإشاعته بين المسلمين ، وإلّا فإن الوضوء من
الأمور
الصفحه ٣٦٥ :
الإمام محمد الباقر ، حتى تناقل الأعلام في المدرسة المقابلة ثبوت المسح
عنه ، إذ مر عليك كلام الفخر
الصفحه ٤٠٦ :
فغسل وجهه وذراعيه ، ثمّ تمضمض واستنشق ، ثمّ مسح برأسه (١).
وعلق أبو عمر
الفهري القرطبي في كتابه
الصفحه ٤١٧ : وقاص ، يعلى بن أمية بن خلف (١).
ولم نجد من
المنخرطين في سلك ، عثمان من الأنصار إلّا أقل من القليل
الصفحه ٤١٨ : بالمدينة ، فاطرد أهلها ، وأخف من مررت به ،
وانهب مال كل من أصبت له مالا» (٤) ، ويقول له في شأن القرشين «وسر
الصفحه ٤٢٧ : أهل المدينة ، قال لمعاوية حين استشهارهم في بيعة
يزيد : إنّ كل راع مسئول عن رعيته ، فانظر من تولّي أمر
الصفحه ٤٤١ :
اختلفت دلالة
الروايات عن عبد اللّٰه بن عمرو بن العاص في الوضوء الغسلي فبعضها مجملة
وأخرى مبينة
الصفحه ٤٧٠ :
والحق إنّ اختلاطه لا يضر بما رواه في مقامنا ، وذلك لأنّه يروى هنا عن أبي
عوانة ، وروايته عنه قبل
الصفحه ٤٩٨ : العلم بالحديث
أنّها متلقاة عن النبي صلىاللهعليهوآله ، لأنّها من الأمور التي لا مجال للرأي فيها ، فلها