الصفحه ١٣٩ :
فرواية ثلاثة أعلام كهؤلاء عنه بمتون متّفقة بلا زيادة فيها ولا نقيصة
لقرينة قويّة على صدور قول ابن
الصفحه ١٥٠ :
استنكارية فيها إشارة إلى موقف ابن عبّاس الاعتراضي على ثقل الاتّجاه
المقابل ، ومثله الحال بالنسبة
الصفحه ١٧٦ : قد صححت نظر عمر في الصلاة بعد العصر بقولها : وهم عمر إنّما نهى رسول
اللّٰه صلىاللهعليهوآله أن
الصفحه ١٧٧ :
زيد بن وهب الجهني وهو بأذربيجان كتابا في ذلك ، وهو يشترط الثلاث للمسافر
وليلة للمقيم (١).
وجا
الصفحه ١٨٣ : للناس ، ونحن إلى اجتماعهم محتاجون ، وليس في تكبيرة تركتها ضرر إن شاء
اللّٰه تعالى ، ففارقه عيسى واعتزله
الصفحه ١٨٦ :
وهذا هو ما قاله ابن عبد البر في جامع بيان العلم وفضله (١).
والحقيقة هي
أنّ النهي عن تدوين الحديث
الصفحه ٢٠٢ : بخصائص ، وذلك لصمودهم ودفاعهم عن
الدعوة الإسلامية أبّان ظهورها ، فجاء في صحيح البخاري : أنّ رسول اللّٰه
الصفحه ٢٠٣ : يلعنه في القنوت بعد
علي بن أبي طالب.
وقد بسطنا
القول عن اتجاهي الرأي والتعبد على عهد رسول اللّٰه سابقا
الصفحه ٢٠٩ : ـ ومن بعدهما عثمان ـ أفضل الخلفاء
الرّاشدين ، وأنّ عليا ليس رابعا لهم ، إذ جاء في البداية والنهاية لابن
الصفحه ٢١٦ : ، لأنّ تثليث الأعضاء يحتاج إلى أضعاف ما في المد من ماء ، وأنّ
المدّ هو الذي يتفق مع غسل الأعضاء مرة أو
الصفحه ٢١٩ : عبّاس يتحد مع علي وأهل بيته في التكثير من المسائل
ويخالف النهج الفقهي الحاكم في مسائل كثيرة أخرى
الصفحه ٢٤٣ :
صالح بن محمد الحافظ بأنّ في عقله شيئا ، فإنّ الاعتماد على مرويّاته يكون
سفها واضحا.
الثانية : من
الصفحه ٢٤٩ : اللّٰه عنه الغداة ، ثمّ دخل الرحبة ، فدعا بماء ، فأتاه الغلام
بإناء فيه ماء وطست ، قال : فأخذ الإناء بيده
الصفحه ٢٥٤ : :
روى مناكير ، ولقد رأيته بمكّة فأعرضت عنه (٣).
ولأجل هذه
الأقوال وغيرها ذكره الذهبي في الميزان
الصفحه ٢٦٣ : ، وأبي الوليد
الفرضي ، وأبي زرعة ، والذهبي ، وغيرهم ، ولورود أبي إسحاق السبيعي المدلس (١) في الخبر