الصفحه ٤٥١ :
ونحن قد وضّحنا
سابقا أنّ الذهبي توقف في صحة هذه النسبة إلى البخاري ، باعتبار أنّ البخاري لم
يحتج
الصفحه ٤٧٢ : ترجع في
حقيقتها إلى ثلاثة أسانيد ، اثنان منهما غسلية والثالث مسحي ، أمّا الاثنان
الغسليّة فهما
الصفحه ٤٧٥ : كانت مغسولة بما فيها الأعقاب والعراقيب ، لقول الراوي : إنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله رآها بيضا
الصفحه ٤٨٦ :
قال : ألم يكن
المسلمون ينقلون في بناء مسجد النبي لبنة لبنة ، وعمار لبنتين لبنتين ، فغشي عليه
الصفحه ٤٩١ : قال : جمعت القرآن فقرأته
في ليلة ، فقال رسول اللّٰه صلىاللهعليهوآله إنّى أخشى أن يطول عليك الزمان
الصفحه ٤٩٣ : فليس منّي) وكل من لم يزمّ نفسه في تعبده وأوراده بالسنّة
النبوية ، يندم ويترهب ويسوء مزاجه ، ويفوته خير
الصفحه ٤٩٦ : مما مر :
هو تأثر العرب بيهود الجزيرة قبل الإسلام وحتى بعده ، إذ وقفت على نصوصهم في ذلك ،
والآن مع
الصفحه ٥١٠ : ، فقال لي : ما أجد في كتاب
اللّٰه إلّا مسحتين وغسلتين (١).
وامّا ما رواه معمر
فقد أخرج عبد
الرزاق عن
الصفحه ٥١١ :
حفظه وقلّة ضبطه وإليك أهم أقوالهم فيه :
قال يعقوب :
وابن عقيل صدوق ، وفي حديثه ضعف شديد جدا
الصفحه ٥٢٥ :
قبل ذلك ، فكانوا يخالفون عليا ، إما خوفا أو طمعا.
فقد أخرج الدار
قطني في علله بسنده عن ابن
الصفحه ٥٣١ :
الإسناد
قال النسائي في
المجتبى (١) ومثله في السنن الكبرى (٢) : أخبرنا الحسين بن حريث ، قال
الصفحه ٥٣٢ : ثلاثا وغسلت وجهها
ثلاثا ثمّ غسلت يدها اليمنى ثلاثا واليسرى ثلاثا ووضعت يدها في مقدّم رأسها ثمّ
مسحت
الصفحه ٩ :
قبل الخوض في
دراسة الجانب الروائي لمسألة الوضوء ، ومناقشة الروايات الحاكية لصفة وضوء رسول
اللّٰه
الصفحه ٣٠ :
من هو البادئ بالخلاف
لم يكن هدفنا
بهذا التقديم إعادة أو تلخيص ما مر في البحث التاريخي للدراسة
الصفحه ٣٢ :
الدين ـ ووضّحوا للناس الأمر ، وأسقطوا التكليف عن الخليفة وكفوه المواجهة ،
كما رأينا ذلك في منع