الصفحه ٣٩٠ :
حيث ذكره في كتاب الثقات (١).
وأما أبو طاهر
، فهو ثقة على ما هو صريح النسائي (٢) وغيره إلّا أن
الصفحه ٤٦٧ : في
سفرة سافرناها فأدركنا وقد أرهقنا العصر فجعلنا نتوضأ ونمسح على أرجلنا فنادى
بأعلى صوته.
ويل
الصفحه ٤٨٧ : و ..) يوحي إلى أنّه كان يعلم بضلالة الفئة التي هو فيها ، فلو عرف حق
الحسين وأنّه أحب أهل الأرض إلى أهل السما
الصفحه ٤٩٤ : فائدة
ومصلحة في هذا الأمر!!
تأثر العرب بيهود الجزيرة
كل ما مر كان
بمثابة المقدمة الأولى لما نريد
الصفحه ٤٩٩ : الصحابة والتابعين ، فهو إنّما يتجه في الروايات التي سندها ضعيف أو مجهول
، أو وضاع ، أو متهم بالكذب ، أو
الصفحه ٥٠١ : ، ثم يتمضمض ويستنشق ثلاثا ثم يغسل وجهه ويمسح أذنيه
ويغسل رجليه ثلاثا ، ويتلون التوراة في الصلاة باللسان
الصفحه ٥١٥ : .
الرابعة : إنّ
نص الربيع وما نقلته عن رسول اللّٰه صلىاللهعليهوآله
في مسح الرأس
مقبلا ومدبرا لم يرد
الصفحه ٥١٨ : سعد : كان كثير الحديث ، ولا يحتج به
ويستضعف (٢).
في حين نراهما
ينقلان عن بعض النواصب ومخالفي الإمام
الصفحه ٥٢٦ :
عن رسول اللّٰه صلىاللهعليهوآله في جواز التغني (١) أو أسباب دخولها إلى واسط (٢) ـ البلدة التي
الصفحه ٥٣٣ : أحاديث مناكير (١).
٣ ـ وأمّا جعيد
، الذي هو الجعد بن عبد الرحمن بن أوس في كتب الرجال ، فهو ثقة على ما
الصفحه ٣٣ : صريحة في التبرّع ، وقد استعملها معاوية أيضا في
الوضوء الغسلي بزيادته مسح الرأس بغرفة من ماء حتّى يقطر
الصفحه ٤٢ : مواقفه وشراءه بئر رومة وو و (١) ليثبت بقاءه على الإيمان ، فكان الوضوء الجديد خطوة في
هذا الدرب ، إرادة
الصفحه ٤٥ :
دلالة الكتاب على المسح لأنّه أرسله إرسال المسلمات طبق أصل تشريعه وهو آية
الوضوء الظاهرة في مسح
الصفحه ٥٦ :
بعد الزوال صلّى صلاة ظننتها العصر ، أطال في الأولتين وحذف الأخيرتين.
فقال له الرشيد
: للّٰه أبوك
الصفحه ١٠٣ : العلة ـ في كلام أحمد بن محمد بن يحيى بن سعيد القطان عن جده ـ بالقول
بالقدر ، خطأ واضح من القطّان ، وذلك