الصفحه ١٩٦ : البسملة آية من كتاب اللّٰه ، ولزوم
الجهر بها في الصلوات الجهرية.
فجاء عن ابن
عبّاس قوله : أعقل الناس آية
الصفحه ١٩٨ :
خصوصا في المسائل الفقهية التي ذهبت الخلافة فيها إلى غير مذهب أهل البيت
ونهج التعبّد.
٣ ـ التكبير
الصفحه ٢١١ :
في ترسيخ فقه الأمويين ومذهب الخليفة وهو يؤكد دور السياسة في الفقه ، إذ
جاء عنه أنه أرسل إلى الشعبي
الصفحه ٢٢٥ : في القرآن (٤) وعواشر القرآن (٥).
قال أبو هلال ،
قيل لقتادة : يا أبا الخطاب أنكتب ما نسمع؟ قال : وما
الصفحه ٢٤١ : عوانة لما مرّ عليك سابقا ، ولما سنقوله عن خالد ابن علقمة في الإسناد
الرابع وفي (تعارض المروي عن عبد خير
الصفحه ٢٤٤ : : ثقة ، وأما في غير شعبة فيكتب
حديثه ولا يحتجّ به (٢).
أقول
: إنّ البلادة
وكثرة السهو والنسيان لا
الصفحه ٢٤٨ :
المناقشة
يضعّف هذا
الطريق بجهالة مالك بن عرفطة في السند ، والاضطراب في متنه ، حسب ما سيأتي
الصفحه ٢٦٤ :
وقد أورده ابن الجوزي والعقيلي في الضعفاء وابن عدي في الكامل والذهبي في
الديوان.
وأما ما رواه
عبد
الصفحه ٢٧٦ :
ولم يشك أحد في وثاقته ، ولكنه أخذ عليه كثرة التدليس والإرسال (١) عموما واضطراب روايته عن أبي إسحاق
الصفحه ٢٨٥ :
خالد بن علقمة ، وسماعه متأخر (١).
وهذا النص قد
يكون ظاهرا في أنّ أبا عوانة لم يسمع ما تقدم من
الصفحه ٣٢١ : .
فالرواية تدل
على أنّ رسول اللّٰه صلىاللهعليهوآله أراد بقوله الإشارة إلى تحقق الإسباغ في الأعضاء
المغسولة
الصفحه ٣٥٣ : بن أبي طالب وابن عباس ممّن ذكرهم.
وقد نسب أهل
العلم المسح إلى علي كابن جرير الطبري في تفسيره
الصفحه ٣٥٧ :
ضارعها من وجوه ، حتى قال ابن حزم في بعض مواطن ردّه على أبي حنيفة ومالك :
وأبطلتم مسح الرجلين ـ وهو نص
الصفحه ٣٧٦ : ء فتوضّأ لهم وضوء النبيّ صلىاللهعليهوآله ، فأكفأ على يده من التور فغسل يديه ثلاثا ، ثمّ أدخل
يده في
الصفحه ٣٧٧ : بهما
إلى المكان الذي منه بدأ ثمّ غسل رجليه ، وقال مالك وعبد العزيز بن أبي سلمة :
أحسن ما سمعنا في ذلك