الصفحه ٢٨ :
لعثمان فقها وسياسة ، وعدّهم في صفّ مؤيّديه في وضوئه (١).
المخالفون لعثمان
بعد أن اهتدينا
إلى
الصفحه ٢٩ :
أصحاب الوضوء المسحي قطعا وكونهم من المكثرين في الحديث ، تجلّى لنا أمر
الناس المعنيين في كلام عثمان
الصفحه ٥٠ :
تلقّيهم إياه عن النبيّ صلىاللهعليهوآله.
ومبالغة في
تثبيت الوضوء المدّعى نسبوا إلى إعلام
الصفحه ٥٧ :
الرشيد لبعض خاصته : قد كثر عندي القول في علي بن يقطين والقرف ـ أي
الاتهام ـ له بخلافنا ، وميله إلى
الصفحه ٥٩ :
عوف للتأكيد على لابدّيّة الانصياع للجهة التي فيها ابن عوف مشروطا ومقيدا
بقيد اتّباع «سيرة الشيخين
الصفحه ٦٠ : وعمّار بن
ياسر وأمثالهم في أشدّ المضايقة ، وأقسى الضغوط ، لأنّهم لم يلتزموا بالمنع
الحكومي ، حتّى وصل
الصفحه ٦١ : اللّٰه صلىاللهعليهوآله في أنّ المسح على الخفين غير جائز ، وأنّ الوضوء لا
يعدّ وضوءا مع المسح على
الصفحه ٨٩ : أولا ، فلأن مسلما إنما أخرج هذا الحديث بهذا الطريق
متابعة لا أصلا ، ويدلّ على ذلك أنّه قال في إخراج
الصفحه ١١٢ : ، ولم يروا بحديثه بأسا ، إلّا أنّهم نسبوه إلى التشيع ، وقد روى
أحاديث في الفضائل مما لا يوافقه عليه أحد
الصفحه ١٣٠ :
لطائف هذا الاسناد
١ ـ إنّ رواة
هذا الطريق أئمّة ثقات ، ضابطون ، عدول ، حفاظ للحديث ، فقهاء في
الصفحه ١٤٨ :
غسلتان ومسحتان ، وإن كان في بعضها زيادة «ألا ترى أنّه ذكر التيمم فجعل
مكان الغسلتين مسحتين وترك
الصفحه ١٤٩ : أحاديث غريبة منكرة
لم يألفوها في كتبهم وصحاحهم!!.
نعم ، إنّهم قد
ضعفوا أئمّة حفاظا كانت الجماعة (أصحاب
الصفحه ١٧٢ :
للأمصار في إتيان ذلك (١)!! قال ابن قدامة في كتاب المغني : «ونسبت التراويح إلى
عمر بن الخطّاب رضي
الصفحه ١٩٠ : شرعه الخليفة عمر بن الخطّاب أو نهى عنه مثلا
لرأيته مدوّنا موجودا في كتب الفقه والحديث ويعمل به اليوم
الصفحه ١٩٥ :
فابن عبّاس في
الوقت الذي لم يشارك أبا بكر في حروب الردة وعمر بن الخطّاب في غزواته ، نراه
يحارب في