الصفحه ٣٣٢ : مسالكه ، ووردوا
مناهله ، بهم سارت أعلامه وقام لواؤه ، في فتن داستهم بأخفافها ، ووطئتهم بأظلافها
، وقامت
الصفحه ٣٣٨ :
فيه رأيي .. فأتوه بكتبهم ، فأحرقها بالنار» (١).
وقد حدّد عثمان
بن عفان ومعاوية بن أبي سفيان
الصفحه ٣٤٩ : الرأي والاستحسان.
ومع أننا نلاحظ
وحدة المنقولات عن علي وابن عباس نلاحظ العكس في مرويات الاتجاه المقابل
الصفحه ٣٨٠ :
رجال الإسناد
الأول للبخاري وما قاله عثمان بن أبي شيبة عن أحمد بن يونس (في الإسناد الثاني
للبخاري
الصفحه ٤٢٤ : الحق أنّ معارضته الفقهية لم تقتصر على الأنصار ،
بل كانت المعارضة من كليهما ، كما كان ذلك في معارضته
الصفحه ٤٣٢ : رأي النبي في المسجد واضعا احدى رجليه على الأخرى ، وروى
استقاء النبي صلىاللهعليهوآله وتحول ردائه
الصفحه ٤٦٠ : شعبة (٥) ، كلاهما عن منصور بهذا الإسناد (٦) ، وليس في حديث شعبة (أسبغوا الوضوء) ، وفي حديثه (٧) عن أبي
الصفحه ٤٧٤ :
وهذا غير ما رواه وكيع عن سفيان عن منصور عن هلال بن يساف عن أبي يحيى ،
الذي ليس فيه سوى : أسبغوا
الصفحه ٤٨٨ :
اللسان من برسام أصابه بالعراق.
قال ، ثم مضيت
فإذا بفسطاط مضروب في الحرم وهيئته حسنة ، فأتيته
الصفحه ٤٩٢ :
النبي بل كان يجتهد أمامه ، راجيا التعمق في العبادة ، وأنّ رسول اللّٰه
أخبره بعاقبة الزاهد المتعمق
الصفحه ٥٠٤ :
١ ـ التعبد
المحض
٢ ـ الرأي
والاجتهاد
وأكدنا فيه
بأنّ الفقه الحاكم كان يأخذ بالاجتهاد قبال النص
الصفحه ٥١٢ :
هذه هي أهمّ
الأقوال الواردة فيه ، وقد رأيت أنّ علّة التليين لا تتعدّى سوء حفظه وإلّا فهو في
نفسه
الصفحه ٥١٤ : ابن عباس والربيع في سنة ٤٠
إلى ٦٠ ، وقد حددنا الخبر بهذه الفترة لوجود حالة الانفتاح واللين بين الصحابة
الصفحه ١٤ :
وكقوله صلىاللهعليهوآله في عمار بن ياسر : إنّ عمارا مليء إيمانا إلى مشاشه ،
وقوله فيه أيضا ، من
الصفحه ٢٧ :
كلامها إشارة إلى ثبوت المسح عندها عن رسول اللّٰه صلىاللهعليهوآله ، لكنها في الوقت نفسه اعتقدت