الصفحه ٥١٩ : ترك الأخذ عن الصادق بحجة أنّه
يروي مرسلا!! وللشيخ محمد أبو زهرة كلام جميل في الإمام الصادق قال فيه
الصفحه ٦ : المرتبطة بالقرآن ولغة
العرب ، وسيطبع هذا باسم (وضوء النبي (ص) / الوضوء في الكتاب واللغة) إن شاء
اللّٰه
الصفحه ١٩ : بن الخطّاب الذين خالفه في مفردات
كثيرة.
كإنكاره أخذ
الفداء من أسارى بدر (٢) ، واعتراضه على النبي
الصفحه ٣٧ :
الوضوء الثلاثي الجديد ، وللإجابة عن ذلك رأينا أوّلا أن ننظر في سبب مقتله
، لأننا توصلنا إلى أنّ
الصفحه ٩٥ : شريطه الضبط
كما تقدّم ، ويؤيد ما قلناه ما جاء عن الذهبي في مكان آخر من الميزان : ابن عجلان
متوسّط في
الصفحه ١٠٥ : تلخيص
الكلام فيها ، فنقول وبالله المستعان :
أوضحت لنا
الصفحات السابقة ، أنّ الطرق الغسليّة عن ابن عباس
الصفحه ١٣٨ :
ابن محمد بن عقيل ، والناس يختلفون فيه (١).
وقال الفسوي :
صدوق ، في حديثه ضعف (٢).
هذه هي أهمّ
الصفحه ١٤٥ : :
فأما أوّلا :
فلأن ما أخرجه أبو داود من أن ابن عبّاس رشّ على رجله اليمنى وفيها النعل ثمّ
مسحها بيديه
الصفحه ١٦١ : .
أما سندا ، فإن
هذه الطرق تنتهي إلى طريقين :
الأول منهما :
هو ما وقع في طريق الطحاوي إلى ابن عبّاس
الصفحه ١٧٠ : فيها رسول اللّٰه صلىاللهعليهوآله مغيّرين لسنته ، وعدّ منها المتعتين (٢) ، فكيف ينسب بعد ذلك إلى علي
الصفحه ١٧٨ : ء عنهم في جواز المسح فهو مما وضع لتأيد مذهب الخليفة عمر بن الخطاب ، وعليه فلا
يمكن الركون إلى هذه الأخبار
الصفحه ٢٣٩ :
يكتب له (١).
والحاصل
: فإن أبا عوانة
ـ على ضوء هذه الأقوال مع أخرى غيرها ـ ثقة في نفسه ، لكنه
الصفحه ٢٥٨ :
وظهور أذنيه ، ثمّ أدخل يديه جميعا فأخذ حفنة من ماء فضرب بها على رجله
وفيها النعل ففتلها بها ، ثمّ
الصفحه ٢٩٥ :
وقال ابن حجر
في التقريب : ثقة صحيح الكتاب (١).
وقال أبو يعلى
الخليلي في الإرشاد : ثقة متّفق عليه
الصفحه ٢٩٨ :
وقال أبو حاتم
: صدوق (١).
وقال ابن حجر
في التقريب : صدوق (٢).
وذكره ابن
حبّان في الثقات ، وقال