الصفحه ٢٧٧ :
فيه غفلة ، وكانت فيه سجيّة (١).
وقال عبد
اللّٰه بن أحمد بن حنبل : سألت أبي عنه ، فقال : حديثه
الصفحه ٢٧٩ : أحمد نفسه عن إسحاق ، عن سفيان كما في الإسناد
الثاني ، وما رواه عن أبيه عن وكيع عن سفيان أيضا كما في
الصفحه ٢٨٢ :
إنّ ما رواه خالد بن علقمة عن عبد خير في الغسل مرجوح بالنسبة لما رواه
السدّي وابن عبد خير عنه
الصفحه ٣٣٩ : : قد عملت الولاة قبلي أعمالا
خالفوا فيها رسول اللّٰه صلىاللهعليهوآله متعمّدين لخلافه ، ناقضين لعهده
الصفحه ٣٤١ : الناس أن لا يجتمعوا في شهر رمضان إلّا في فريضة ، وأعلمتهم أنّ اجتماعهم
في النوافل بدعة ، فتنادي بعض أهل
الصفحه ٣٥٥ :
ما يقال في حقها : أنها متنازع فيها في تلك الفترة ، فيكون ادعاؤهم مصادرة
بالمطلوب.
الروايات
الصفحه ٣٥٩ : في الوضوء فتدعي وجود
طلحة والزبير وعلي وسعد (٢) هما ممن أيداه ، مع أننا نعلم أنّ طلحة والزبير من أشدّ
الصفحه ٣٦٠ :
المسئول ولم يشهدها السائل ، أو أن يختلف صحابيّان أو أكثر في فرع من الفروع التي
يمكن خفاء أحكامها عليهم
الصفحه ٣٦٢ :
فصار الناس من سائر الأمم يدخلون في دين الإسلام أفواجا أفواجا ، وجيء
بالأسارى الذي صاروا موالي
الصفحه ٣٦٤ : لإدامة
حكومتهم.
اى أنّ
المعارضة لوضوء عثمان بدأت في عهده من قبل (الناس) (١) وبعده من قبل الإمام علي
الصفحه ٤١٩ :
سترى ، وهو ما يجعلنا نتوقف في شأن كل ما ينسب إليه من آراء تؤيّد الموقف والرأي
الفقهي والسياسي الأموي
الصفحه ٤٧٦ : ماهك عن عبد اللّٰه بن عمرو
متحدة لا زيادة فيها ولا نقص ، بخلاف ما رواه أبو يحيى الأعرج فإنّ متونها
الصفحه ٤٨٥ : عمرو بن العاص عمر بن الخطاب أن يخاطب أبا بكر في
تأميره على جيوش المسلمين بدل أبي عبيدة ، وقد قدمنا أنّ
الصفحه ٤٩٧ :
هذا وقد أخرج
أحمد في مسنده : حدثنا قتيبة ، حدثنا ابن لهيعة ، عن واهب بن عبد اللّٰه
المعافري ، عن
الصفحه ٥٠٣ :
بعض آفاقه في نسبة الخبر إلى عثمان بن عفان.
وعليه فلا
يستبعد أن يكون عثمان بن عفان وعبد اللّٰه بن