الصفحه ١٨٤ : (٢).
ومثله كان فعل
الخليفة عمر بن الخطّاب ، فإنّه لمّا بلغه أنّه قد ظهرت في أيدي الناس كتاب ،
استنكرها وكرهها
الصفحه ٢٠٦ :
ففي طبقات
الفقهاء : عن سعيد بن جبير ، قال : سألت عبد اللّٰه بن عمر عن الإيلاء؟
قال : أتريد أن
الصفحه ٤٢١ : قتادة قد شهد لمالك بالإسلام ، ومن بعد تلك
الفاجعة عاهد اللّٰه أن لا يشهد مع خالد حربا أبدا (٢).
وغضب
الصفحه ٤٢٣ :
على عهد رسول اللّٰه وأبي بكر حتّى نهى عنه عمر في شأن عمرو بن حريث (١) ، كما عارضه أبو سعيد الخدري
الصفحه ٥٠٤ : بعده صلىاللهعليهوآلهوسلم ولظروف شرحناها مفصلا. وقد كانت للدولة الأموية يد في
ذلك.
ولرب سائل يقول
الصفحه ١٩٤ : على مواقف
أبي بكر الفقهيّة ، ومثل هذا كان حاله مع عمر بن الخطّاب ، إذا اعترض على بعض
اجتهاداته ولم
الصفحه ٣٣٩ : المسجد.
(٦) كقضاء عمر بالعول
والتعصيب في الإرث و ..
(٧) كمن طلّق زوجته
بغير شهود وعلى غير طهر ، وقد
الصفحه ٣٤٦ : حال الأمّة خلال عقدين ونصف من الزمن بعد رسول
اللّٰه صلىاللهعليهوآله ، بحيث طمست معالم الدين ومحقت
الصفحه ٦١ : يهمنا بعد ذلك أن يكون ابن عمر رجع وقال
بالمسح على الخفين أم لم يرجع ، وإن ذلك ليرجع إلى الظروف التي كان
الصفحه ١٩٧ : الناس هم الذين تركوا البسملة بعد رسول اللّٰه صلىاللهعليهوآله لقوله : كان رسول اللّٰه
الصفحه ٢٢١ : أصحاب المدونات الذين دونوا الحديث قبل عمر بن
عبد العزيز ، وإن ورد اسم أحد منهم فأولئك من المدونين بعد
الصفحه ٣١٧ : يحدث) لا يفيد ما يدّعونه بل هو
صريح بنظرنا في الاحداث في الدين وذلك بعد إبطالنا دلالتها على الناقضية
الصفحه ٤٠٦ :
فغسل وجهه وذراعيه ، ثمّ تمضمض واستنشق ، ثمّ مسح برأسه (١).
وعلق أبو عمر
الفهري القرطبي في كتابه
الصفحه ٤١٥ : أذّنوا
وأقاموا وصلّوا (٢) ـ واقسم أن لا يغزو مع خالد غزوة قط.
ولما آلت
الخلافة إلى عمر بن الخطّاب فكان
الصفحه ٤٢٥ :
فقهيّا بين أنصاريّ وبين الإمام علي طيلة عمر الإمام علي ، بخلاف الحزب القرشي
الاجتهادي ، فقد وقع الخلاف