الصفحه ٢١٢ :
الإسنادي ـ بعد أن عرفنا ملابسات الأحكام؟
ولما ذا نرى
وجود ما يوافق الخلفاء فقط ، في الموطأ وغيره وعدم
الصفحه ٢٣٨ : (٢).
وقال عفّان :
كان أبو عوانة حدّث بأحاديث عن أبي إسحاق ، ثمّ بلغني بعد أنّه قال : سمعتها من
إسرائيل
الصفحه ٢٨٣ : رواية كلها في
خصوص الوضوء الغسلي عن علي وفي فترة خلافته في رحبة الكوفة بعد الصلاة وهي صلاة
الغداء على
الصفحه ٢٨٦ : خالد بن علقمة عن عبد خير عن علي أن النبي صلىاللهعليهوآله توضأ ثلاثا ثلاثا (٣).
٤ ـ قال
الدارمي
الصفحه ٣٥٤ : نفس هذه الأساليب ، فقال في أحد نصوصه : كنت
على وضوء ولكن أحببت أن أريكم كيف توضأ النبيّ
الصفحه ٣٥٥ : مجرّدا عن الدليل ، أو بادّعاء محض الرؤية ، لأنّ التمسك بمجرّد
ادعاء رؤيتهم للنبي قد يعارض بادّعاء مقابل
الصفحه ٣٩٨ : قال : رأيت النبي صلىاللهعليهوآله يتوضأ فمضمض واستنشق مرة واحدة. فقال ابن حجر ـ بعد
إتيانه بالإسناد
الصفحه ٤٧٠ : اختلاطه قطعا ، لأنّه اختلط بعد سنة عشرين ومائتين على ما
هو صريح أبي حاتم (١) ، وأبو عوانة مات سنة سبع
الصفحه ٤٩٢ :
النبي بل كان يجتهد أمامه ، راجيا التعمق في العبادة ، وأنّ رسول اللّٰه
أخبره بعاقبة الزاهد المتعمق
الصفحه ٤٩٣ : كثير من متابعة سنة نبيّه الرءوف
الرحيم بالمؤمنين ، الحريص على نفعهم ، وما زال صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٩٤ : قوله هنا ، والآن مع مقدمة أخرى نأتي بها لتوضيح
ما نبغي إليه.
نحن قد وضّحنا
في بحوثنا عن (السنّة بعد
الصفحه ٨٢ : ، لأنّ
ما رواه محمد بن عجلان لا يمكن الاستناد إليه والاعتماد عليه ، لكون ابن عجلان غير
ضابط ومدلّسا كما
الصفحه ١٣٥ : يزيد عن سفيان «ابن عم لك» وكذا في مسند أحمد من
طريق سفيان وفي النّسخة الظاهريّة من مسند الحميدي «وجاءني
الصفحه ١٦٧ :
المقابل لفقه الشيخين ، بل الأحرى المقابل لفقه الاجتهاد والرأي ، وذلك لكي يختلط
الحابل بالنابل والصحيح
الصفحه ٢٧٨ : من الأسانيد الصحيحة بلا كلام ، لكون رواتهما ثقات ، وليس هناك
ما يوجب تليينهم بشيء.
أما الإسناد