الصفحه ٥١٨ :
صحيحة واحتج
بالمرجئة
ومثل عمران
بن حطان أو
مروان وابن
المرأة المخطئة
الصفحه ١٨ :
والأموال (١) ..
ومن ذلك قتل
أسامة بن زيد لمرداس بن نهيك ـ مع بداهة حرمة دم المسلم ـ بعد أن كبّر
الصفحه ١١٥ :
حديثه (١).
وبعد هذا نقول
: ليس من المعقول أن يكون عبد الرزاق فاسد المذهب والرواية ونحن نرى أئمّة
الصفحه ٣٩٦ : : أنّ
النبيّ صلىاللهعليهوآله توضّأ فغسل وجهه .. (الإسناد الرابع من «ج») وفي إسناد
النسائي ، عن ابن
الصفحه ٤٢٦ : حتّى ملك معاوية ، فخطب فادّعى الأفضلية لأبي بكر وعمر وعثمان ،
ثم فضل نفسه على من بعده ، فكذبه عبادة بن
الصفحه ٣٦٤ :
الانفتاح التي حصلت بعد أن قضى معاوية على خصومه واستتب له الحكم ، فراح
ابن عباس يطارح ويفنّد وينشر
الصفحه ٦ :
اللّٰه تعالى باسم (وضوء النبي (ص) / الوضوء في الميزان). (١)
والآن وبعد
الفراغ من تدوين ونشر الجانب
الصفحه ٣٦٠ : ومن منخرط معها ، والتدوين لم تفتح أبوابه عند
الحكام بعد ، فلذلك لم يدّع الحجّاج أنّ الغسل سنّة النبيّ
الصفحه ٤٧٣ :
وعلى هذا :
فالسند منقطع وضعيف ولا يمكن الاحتجاج به ، وخصوصا بعد معرفتنا بكون عمرو بن شعيب
ناصبي
الصفحه ٣٧٤ :
لمروياته الحجية ببساطة بعد وجود ما يعارضه من التضعيف وخصوصا من ناقد بارع في
الرجال كابن معين.
وممّا يدل
الصفحه ٤٠٧ : أدخل
يده فاستخرجها فمسح برأسه».
ولهذه النصوص
الثلاث الأخيرة دلالة على أنّ النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤١١ : الوضوء الغسلي.
فهذا الصحابي
هو من خزرج الأنصار ، الذين عرفوا بمواقفهم المشرفة تجاه النبي في حياته
الصفحه ٤٩٩ : مجاهد ، أو عكرمة ، أو سعيد بن
جبير وغيرهم ، ولكنّها ليست متلقاة عن النبي ، لا بالذات ولا بالواسطة
الصفحه ١١٨ :
دينار نفسه : جالست جابرا وابن عباس وابن عمر (٢).
والحاصل :
فإنّه مجمع على الاحتجاج به وخاصّة فيما
الصفحه ١٢٥ : وعدّله بعد ما جرحه (١).
وقال أيضا : من
جرحه من الأئمة لم يمسك من الرواية عنه (٢).
الثاني : القول