الصفحه ٢٨٧ : الأسانيد هنا إلى خالد بن علقمة أقوى اتصالا وامتن طريقا بخلاف الأسانيد إليه
في تلكم المرويات في الوضو
الصفحه ٤٣٣ : صلىاللهعليهوآله في روايات أخرى من غسله لرجليه ثلاثا ومسحه للرأس مقبلا
ومدبرا ، لأنّ المدّ يتفق مع غسل الأعضاء مرّة
الصفحه ٧٠ :
ثمّ إنّ هذا
الجمع جمع بين سيرة قطعية للخليفة عمر بن الخطاب في عمله بالرأي ، ومرويات قطعية
ثابتة عن
الصفحه ٨٢ : أو غيره له إمكانية لأن يرفعه إلى مرتبة الحجية.
وفيما نحن فيه
لم نعثر على خبر راو ثقة ضبط يروي ذلك
الصفحه ٩٤ : فجعلهما عن أبي هريرة ، كذا في نسختي بالضعفاء للبخاري.
وعندي في مكان
آخر : إنّ ابن عجلان كان يحدّث عن
الصفحه ١٥٠ :
استنكارية فيها إشارة إلى موقف ابن عبّاس الاعتراضي على ثقل الاتّجاه
المقابل ، ومثله الحال بالنسبة
الصفحه ٢١٦ : أنّه جاءها مستنكرا لا مستفهما إذ قالت له (وقد جاءني ابن
عم لك) تريد بذلك ابن عبّاس.
وإنّ ابن عقيل
الصفحه ٢٦٣ : وعنعنته عن أبي حيّة مع عدم وجود سماع له عن
أبي حيّة في مكان آخر من الكتب التسعة ، ويضاف إليه وجود زكريا
الصفحه ٣٧٥ :
وذكر له هذا الحديث أنّ النبي صلىاللهعليهوآله صلى على حمار ، وقال : إنما هو بعير (١).
فمن
الصفحه ٤١٧ : وقاص ، يعلى بن أمية بن خلف (١).
ولم نجد من
المنخرطين في سلك ، عثمان من الأنصار إلّا أقل من القليل
الصفحه ٤٤١ :
اختلفت دلالة
الروايات عن عبد اللّٰه بن عمرو بن العاص في الوضوء الغسلي فبعضها مجملة
وأخرى مبينة
الصفحه ٤٥٠ : إلّا بحجة ،
وقد يوجد في بعض الأحاديث عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده عبد اللّٰه بن
عمرو ، فيرتفع النزاع
الصفحه ٥٢٧ : تحكيمه للرأي في إلزام الآخرين بضرورة مسح القدمين.
وهكذا الحال
بالنسبة إلى ابن عباس كيف استدل بالقرآن
الصفحه ٤٠ :
سنته (١) ، وقولها مشبّهة له برجل من اليهود : اقتلوا نعثلا فقد
كفر (٢).
وقول علي : في
يوم الشورى
الصفحه ١١٨ : الجماعة وغير الجماعة ،
إلّا أنّ مسلما قد أخرج له مقرونا بغيره (٣) ، لكنه رجع فاحتجّ به فيما بعد ـ على ما