الصفحه ٩٢ : يحيى بن
معين في موضع آخر : ليس بالقوي (٣).
وقال النسائي
تارة : ليس بالقوي (٤) ، وتارة أخرى : ضعيف
الصفحه ٢٤٧ :
الطريق الذي فيه مالك بن عرفطة لا يحتمل أن يكون مصحفا عن خالد بن علقمة ، بل هما
راويان ، ولا يستبعد أن
الصفحه ٢٥٦ : في
نقض الكلام السابق :أنّه لا مانع من أن يكون قد رأى عمر ، غاية الأمر أنه لم يسمع
منه ، فعدم سماعه
الصفحه ٣٧٩ :
المصادر.
(٢) خالد بن مخلد
القطواني ، أبو الهيثم البجلي ، مولاهم ، روى له أبو داود في حديث مالك والباقون
الصفحه ٣٨٨ : النبيّ صلىاللهعليهوآله يتوضأ؟
فدعا بتور من
ماء فكفأ على يديه فغسلهما ثلاث مرات ، ثمّ أدخل يده في
الصفحه ١٥٧ : الحذاء ، عن
عكرمة ، عن ابن عبّاس أنّه قرأها كذلك ، وقال : عاد إلى الغسل (٢).
المناقشة
فيه سعيد بن
الصفحه ١٦٠ : ء ، عن عكرمة ، عن ابن عبّاس أنّه قرأها
كذلك (٢).
المناقشة
في هذا الطريق
وهيب بن خالد الّذي وثّقه أهل
الصفحه ٣٨٣ : عاصم
عموما.
٢ ـ ومن جهة
عمرو بن يحيى المضعّف عند ابن معين والمشعر بأنّ تضعيفه له كان بسبب قلة ضبطه
الصفحه ٢٥٠ :
الطريق بالمنهال بن عمرو ، لذمّ أساطين العلم له ، كشعبة والقطان وابن معين وابن
حزم وأحمد بن حنبل وغيرهم
الصفحه ٢٥٣ : اللّٰه بن موسى ، فرأيته كالمنكر له ،
قال : كان صاحب تخليط وحدّث بأحاديث سوء ، أخرج تلك البلايا فحدث بها
الصفحه ٣٨٤ : أسمع واللفظ له عن ابن القاسم (٣) ، قال : حدثني مالك عن عمرو بن يحيى عن أبيه أنه قال
لعبد اللّٰه بن زيد
الصفحه ٤٥٨ : في هذه الصنعة منه ، والأقرب عهدا إلى الرواة من الذهبي وأنّ
الاتهام يتوجه بالأولوية له لا لابن حبان
الصفحه ٣٦١ :
للخبث! وهذا فيه أوضح إشارة إلى أنّ هذا الوضوء استحكم بعد التدوين في زمن
ابن عبد العزيز ولم يكن له
الصفحه ٥٢٠ : أبغضك (٤) فقد تكلموا في عبد الرزاق لروايته هذا الحديث الذي له
شواهد ومتابعات كثيرة عليه.
فبما يمكننا
الصفحه ١٦٩ : دليلا
للمطلوب ، في حين كان الإمام وابن عمه عبد اللّٰه بن عبّاس في طليعة
المجيزين له والقائلين (لو لا نهي