الصفحه ٤٠٤ : ـ فالواسطي ثقة حسب قول الخطيب في
تاريخه : «كان ثقة» ، وموسى بن إسحاق ثقة على ما هو صريح عبد الرحمن بن أبي
الصفحه ٥٣٩ : الحسين العكلي ، روى له البخاري في القراءة خلف الامام
، وباقي الجماعة (انظر تهذيب الكمال ١٠ : ٤٠ ، سير
الصفحه ٢٨٣ : الأسباب
التالية :
١ ـ أنّ خالد
بن علقمة لم يعرف عنه بل لا توجد له رواية في كل كتب الإسلام المعتمدة إلا
الصفحه ١٣٢ : الثقات ، له أوهام معروفة احتملت له في سعة ما أتقن (٦). وقال ابن حجر في التقريب : «ثقة ثبت فاضل إلّا أنّ
الصفحه ٤٤٨ : ، فهو محمد ولا صحبه له ، فيكون مرسلا (٣).
قال ابن عدي في
الكامل : وعمرو بن شعيب في نفسه ثقة إلّا إذا
الصفحه ١٢٢ : هذا المرويّ عنه في الجملة ، خاصّة لو علمنا
أنّ بعض هذه الطرق صحيح سندا ، فتكذيب ابن المسيب لعكرمة ، لا
الصفحه ٣٦٤ :
الانفتاح التي حصلت بعد أن قضى معاوية على خصومه واستتب له الحكم ، فراح
ابن عباس يطارح ويفنّد وينشر
الصفحه ٢٩٨ : ، وحيث إنّ هذا الطريق له تابع صحيح ممّا رواه البخاري في السند
الثاني فهو صحيح بغيره ، وخصوصا لو عرفنا
الصفحه ٢٤١ : الكتب التسعة أحد عشر حديثا ، فقد أخرج أبو داود له حديثا
واحدا برقم (١٤٠) وأحمد في مسنده عشرة أحاديث في
الصفحه ٢٧٦ :
ولم يشك أحد في وثاقته ، ولكنه أخذ عليه كثرة التدليس والإرسال (١) عموما واضطراب روايته عن أبي إسحاق
الصفحه ٤٦٧ : في
سفرة سافرناها فأدركنا وقد أرهقنا العصر فجعلنا نتوضأ ونمسح على أرجلنا فنادى
بأعلى صوته.
ويل
الصفحه ٣٣ : ادّعي في بعضها ـ كما قلنا ـ أنّه استشهد طلحة
والزبير وعليا وسعدا فشهدوا له (٦). هذا مع أنّ الصحابة لم
الصفحه ٢٢٣ : الصحاح والسنن ، فعبد الرزاق
قد احتج له الجماعة (١) ومثله ابن جريح (٢) وعمرو بن دينار (٣) وعكرمة (٤) وبما
الصفحه ٤٢٥ : طرفي نقيض في المسائل المختلف فيها ، وهذا ما يؤكّد
أنّ الحالة الفقهيّة الأنصاريّة العامّة تنتظم وتتفق في
الصفحه ٤٩٣ : فليس منّي) وكل من لم يزمّ نفسه في تعبده وأوراده بالسنّة
النبوية ، يندم ويترهب ويسوء مزاجه ، ويفوته خير