الصفحه ٤٩ : التي دعتهم إلى ترك الكتاب
ومخالفته فيما يحكم به في موضوع الخلافة والامامة.
فالمسألة اذن ليست مسألة
الصفحه ١٤٧ : يجوز له أن يستند في الحكم إلى البيّنة بدليل ما جاء في الكتاب
الكريم مما يقرر ذلك اذ قال الله تعالى في
الصفحه ٦٣ :
اذن فنخرج من هذا العرض الذي فرض علينا
الموضوع ان نختصره بنتيجتين : الأولى : ان الخليفة كان يفكر في
الصفحه ٤٢ : ان يسلبها حقّها الذي تثبته البيّنة. فإذا لم يكن
في صحة موقف الخليفة واتفاقه مع القانون جدال ففيم
الصفحه ١١ : ، فسجلتها على أوراق متفرقة. حتى إذا انتهيت من مطالعة مستندات
القضية ورواياتها ، ودرس ظروفها ، وجدت في تلك
الصفحه ٣٧ :
التوسع في أمر لم
أكن أريد ان أطيل فيه ؟ وليس لي ان افرط في جنب الموضوع الذي احاوله بالتوسع في
أمر
الصفحه ١٢٣ : على
انّهم إذا أوردوا جملة في مجتمع من الناس وادرجوا فيها ضمير المتكلم الموضوع
للجماعة أن يريدوا
الصفحه ١٢٧ : تحتاج إلى عناية فانّها تفيدنا انّ الخليفة كان يرى انّ الحكم
الذي تدلّ عليه عابرة الحديث مختص بالنبي
الصفحه ١٣٥ :
لا بمجرد الاتصال
فقط ـ متقوم بعلته ومرتبط الهوية بل فيستحيل انتقاله إلى علة أخرى ولو افترضنا ان
الصفحه ٣٨ :
والجواب المفصل عن هذا السؤال نخرج
ببيانه عن حدود الموضوع ولكنا نعلم ان المسلمين في أيّام الخليفتين
الصفحه ٧٢ : انّه خاف منها أن تفسر وعدها بما يتّفق مع صرفها لغلات فدك في المجالات
السياسية وما الذي صده عن ارضا
الصفحه ١٤٨ : ء الإسلامي والمحور
الذي ينبغي ان يدور عليه دون أن يتقيد بالشكليات والأدلة الخاصة
الصفحه ١٢٠ : ان يكون الحديث
كاذباً لأنك قد تتذكّر ان الذي نفي عن الأنبياء هو التوريث خاصة وهو ينطوي على
معنى خاص
الصفحه ٣٥ : تريد ان تكون حراً في تفكيرك ،
ومؤرخا لدنيا الناس لا روائيا يستوحي من دنيا ذهنه ما يكتب ، فضع عواطفك
الصفحه ٤٦ : اسباب متقاربة وبواعث متشابهة.
ونحن نعلم جيداً ان سر الانقلاب الذي
طرأ على السيدة عائشة حين اخبارها بأن