الصفحه ١١٥ : له ان ترزي ابنته ثم تتّسع هذه الرزيّة فتكون أداة
اختلاف وصخب بين المسلمين عامّة وهو الذي أرسل رحمة
الصفحه ١٣٠ : لأنّه (ص) ذكر انّها صدقة.
٢ ـ ونستطيع أن نتبين من بعض روايات
الموضوع ان الخليفة ناقش في توريث الأنبيا
الصفحه ١٠٢ :
__________________
(١) بنص حديث الغدير الذي رواه « ١١١ »
من الصحابة و (٨٤) من التابعين باحسان و « ٣٥٣ » مؤلف من اخواننا السنة
الصفحه ١٢٤ : الحرج الذي
وقفته الزهراء في ساعتها الشديدة لم يكن ليتسع لمثل تلك المناقشات الدقيقة حيث انّ
السلطة
الصفحه ٧٨ : الأيام
(١) من انّ رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لما توفي ووصل
خبره إلى مكة وعامله عليها عتاب بن أسيد
الصفحه ٤١ : ولكن أليس قد أراحنا الله تعالى من هذا المذهب الذي يسيئ إلى روح
الإسلام واذن فكان لي ان اتوقع بحثاً
الصفحه ١١٢ : الروايات التي
رواها في المسألة.
١ ـ وقبل كل شيء نريد ان نلاحظ مقدار
تأكد الخليفة من صحة الحديث الذي رآه
الصفحه ١٣٣ : الأسلوب فهي للنبي (ص) خالصة. وقد أشار الله تعالى في الكتاب
الكريم إلى ان فدكاً للنبي
الصفحه ١٤٢ : الذي يسجل له هذا الامتياز. أضف إلى ذلك ان تخصيص كلمة الأنبياء الواردة
في الحديث والخروج بها عمّا تستحقه
الصفحه ٥٧ : الثانية ان يخبره بحدوث
أمر لابد ان يحضره ونحن لا نرى حضور أبي بكر لازماً في ذلك الموضوع إلا إذا كانت
الصفحه ١١٣ : اعتبار روايته مدركاً قانونيا في الموضوع واستأذن
ابنته في أن يدفن فيما ورثته
الصفحه ٦٨ : أهل البيت يطالبون بها.
وسواء أصح هذا التقدير أو لا فانّ
المعنى الذي نحاول فهمه من هذه الرواية هو انّ
الصفحه ١٤٣ : الموضوع هي انّ
فدكاً إذا كانت في حيازة الزهراء عليهاالسلام
فلا حاجة لها إلى البيّنة وفي هذه الملاحظة
الصفحه ٤٠ : جئته بشوق بالغ لاُرى ما يكتب في
موضوع الخصومة بين الخليفة والزهراء ، وأنا على يقين من ان أيّام التعبد
الصفحه ١٢٥ :
يخبراها بالخبر مع
انهما لو كانا على علم به لاخبراها به ، ومن الواضح انّ الصديق لا يمكن ان يكون