الصفحه ٦٧ :
ربحاً وهذا ما كان
يستطيع علي أن يقوم به في كل حين فيجب والحالة هذه أن تنتزع من علي الذي لم يكن
الصفحه ٦٩ :
« والأخرى » : ان يناقض نفسه فيضل
ثابتاً على مبادئه التي اعلنها في السقيفة ولا يرى حقاً للهاشميين
الصفحه ٧٣ :
٢ ـ بأنّ أبا بكر خشي ان يصرف علي ثروة
قرينته في سبيل التوصل إلى السلطان.
وانّ موقفه من دعاوى
الصفحه ١٣٣ :
عليه بعض المحاورات
السابقة ـ كان فيه من التسرع شيء كثير لأنّ فدكاً مما لم يوجف عليها بخيل ولا ركاب
الصفحه ١٤٤ :
وحصر ما كان في تلك الأيدي التي عناها
الإمام بفدك يدلّ على انّها كانت في حيازة علي وزوجه خاصة ويمنع
الصفحه ١٤٨ :
والمعنى بالكلمتين في الآيتين الكريمتين
ان كان هو المعنى الأول للحق والعدل كانتا دالتين على صحة
الصفحه ١٩ :
الي يا أعز روح علي ، وأحبها اليّ ..
حدثيني وأفيضي علي من نورك الالهي. كما كنت تصنعين معي دائماً
الصفحه ٣٠ :
هذه المامة مختصرة بتاريخ فدك المضطرب
الذي لا يستقيم على خط ولا يجمع على قاعدة ، وانّما حاكت اكثره
الصفحه ٥١ :
وهذا الكلام يكشف لنا عن جانب من شخصيّة
الخليفة ، ويلقي ضوءاً على منازعة الزهراء له ، والذي يهمنا
الصفحه ٧١ :
بني امية حتى يضمنا بذلك المنافس لعلي وآل علي على طول الخطّ (١).
« الثالث » عزل الخليفة لخالد بن
الصفحه ٨٢ :
نصوص السماء لا من
انتخاب المنتخبين فعلي ان وجد نصيراً من علية قريش يشجعه على مقاومة الحاكمين فانه
الصفحه ٨٤ :
السياسة وسكت عنها
على مضض واستغفل بذلك خصومه حتى انّ عمر ( رضي الله تعالى عنه ) نفسه صرح بأن
علياً
الصفحه ٨٧ :
هارون النبوّة في
بيته محتفظاً بالهدنة التي اعلنها حتى تجتمع الناس عليه ومراقباً للموقف ليتدخّل
فيه
الصفحه ١٤٧ :
لأنّ المعصوم لا
يكذب فإذا ادعى شيئاً فدعواه صائبة بلا شك ولا فرق بين النصّ على العصمة والنصّ
على
الصفحه ٤١ : لذيذاً يتحفنا به الأستاذ في موضوع الخصومة
من شتى نواحيها ولكن الواقع كان على عكس ذلك فإذا بكلمة الكتاب